على شوكي ونفس جفني اليتانيك
احن وللزعل ما منطي لزمة
بموعد جيتك كون اندل الميل
واسطي اعلة الدقايق حتى اقدمة
ايهاب المالكي
تعال اليوم
يمكن تلگه بيه أوشاله
اذا ترجعلي باچر كُلشي ما تلگه
استغربتهم ، مو نَفس ذاك السَمار
الچان فيّ لراحتي
ومو نَفس ضحكتهُم الچانت تفز لحچايتي
كون مافاتح رساله
ولاقبلت بيوم ضرفك !
كون ارد ذاك الغريب المايعرفك
باچر يجيبك زمانك نادم ألنه
وجوهنه نفس الوجوه
لچن ايس بعد من ذيچ المحنه
العمر من غير حُب شيفيد
لمني بعصرة چفوفك
سَعدي الحِلي
ليش المعاتب کلف والشوگ سكتاوي؟!
شگد رحتلك ؟
وانا ما رايح لغير الله وضحكتك
چنت اخاف افراگكم من چنتوا يمي
چنت اگلكم كلشي سووا
ولا تغيب وجوهكم فد يوم عني
بدونكم المّن اغنّي؟