النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

بي بي سي عربي تحتفل باليوبيل الماسي لإنشائها _ صور

الزوار من محركات البحث: 372 المشاهدات : 2458 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    T4409 بي بي سي عربي تحتفل باليوبيل الماسي لإنشائها _ صور

    Thu, Jan 3, 2013
    بي بي سي عربي تحتفل باليوبيل الماسي لإنشائها


    ي مثل هذا اليوم اختارت البي بي سي اللغة العربية لاول بث اذاعي لها بلغة غير الانكليزية

    اختارت البي بي سي اللغة العرية لاول بث اذاعي لها بلغة غير الانكليزية، ضمن خدمتها العالمية. كان ذلك في الثالث من كانون الثاني يناير من عام ثمانية وثلاثين من القرن الماضي.
    وكان ذلك اعترافا باهمية المنطقة العربية، القريبة من اوربا، في وقت اشتدت الحملات الدعائية بين بريطانيا وفرنسا من جهة والمانيا وايطاليا من جهة اخرى قبيل اندلاع الحرب العالمية الثانية.
    واليوم نحتفل بمرور خمسة وسبعين عاما من البث الاذاعي المستمر باللغة العربية من البي بي سي في ظل متغيرات تكنلوجيا هائلة.
    فرغم ظهورالتلفزيون ومن بعده والانترنت والهاتف المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي فان الاهتمام بالاستماع الى الاذاعة العربية للبي بي سي لا يزال ملفتا. فقد احتلت الاذاعة مكانة خاصة عند مستمعيها وحازت في الاعم ثقتهم بسبب توخيها الدقة والموضوعية والحياد والتوازن في نقل الاخبار والمعلومات والمهنية العالية في إنتاج البرامج المختلفة.
    كثيرون من مستمعينا يقولون إنهم نشأوا في بيئة كان الاستماع الى الاذاعة العربية للبي بي سي، او اذاعة لندن، من الامور المسلم بها، فالخبر لا يعد صحيحا اذا لم "تذكره لندن".
    آنذاك، وعلى مدى عقود، كانت "لندن" هي البديل الوحيد للاذاعات الرسمية التي كانت تنقل الاخبار والمعلومات وفق رؤية وحيدة الجانب في عالمنا العربي.

    في الصدارة

    ورغم ان الصورة تغيرت خلال السنوات الخمس والسبعين الماضية، فهناك مئات القنوات الاذاعية والتلفزيونية التي تنقل المعلومات وتقدم برامج مختلفة، فان اذاعة البي بي سي العربية لا تزال في الصدارة بين المحطات الموجهة الى عموم العالم العربي من شرقه الى غربه، وفق اخر الدراسات.
    مرت الاذاعة العربية للبي بي سي بمراحل مختلفة فمن بداية ركزت على الاخبار الى تنوع واسع في البرامج شمل شؤون الساعة والفنون والموسيقى والدراما والادب والشعر وغيرها كثير لكن الاخبار وشؤون الساعة بقيت ابرز ما تقدمه على مدى سنوات طوال.
    وفي الآونة الاخيرة عادت الاذاعة تنهل من ارشيفها العريق لتقدم برامج مثل ذاكرة اذاعة وصندوق الموسيقى حازت على شعبية واسعة.
    تحتفل الخدمة العربية بذكرى تأسيس الاذاعة في ظل تحد جديد فقد بات عسيرا الاستمرار في البث بالموجات القصيرة مع ازدياد كلفتها وضعف جودة البث، وصار لزاما البحث عن حلول منها البث عبر الانترنت وعبر الاقمار الاصطناعية وعلى قنوات "إف إم".
    الحل الاخير هو الافضل من حيث جودة البث وسهوله التقاطه، ولاذاعتنا اجهزة اعادة بث على موجات "إف إم" في عديد من الدول العربية، لكن ليس كلها، وتواصل البي بي سي سعيها من اجل تأمين نشر اوسع شبكة إعادة بث "إف إم" في مختلف الدول العربية.
    واذ نحتفل بمرور خمسة وسبعين عاما على إنشاء الاذاعة العربية للبي بي سي لا بد ان نذكر باعتزاز الرواد الاوائل الذين وضعوا اسس هذه القسم العريق ومن تلاهم من اساتذتنا وزملائنا على مدى السنيين، لا تزال اسماء معظمهم باقية في اذهان مستمعيينا وفي قلوبهم.

    ثلاث مراحل ميزت مسيرة بي بي سي عربي عبر 75 عاما

    عرفت بي بي سي برصانة لغتها في عهدها الأول

    احتفال بي بي سي عربي بعيد ميلادها –الذي يحل في الثالث من يناير/كانون الثاني، حين بدأت أول بث لها قبل خمسة وسبعين عاما في عام 1938- يذكرني دوما بأغنية للمطرب والشاعر الشعبي العراقي عزيز علي (1911-1998) سمعتها في أرشيف الإذاعة.
    تدور كلمات الأغنية –وليس ذلك مصادفة- على الراديو، واليوم فعلا –كما تقول كلمات الأغنية- هو يوم الراديو.

    تقول كلمات الأغنية، أو المونولوج، وهو الفن الغنائي الذي كان لعزيز علي فضل إدخاله في الغناء العراقي:
    "ها اليوم يوم الراديو ..."
    "الراديو دا يصبحنا ودا يمسينا، الراديو دا ما انام يصحينا"
    "الراديو دا يعلمنا ودا يقرينا، ما كنا نعرف شي لو ما هالراديو"
    "أصبح كل واحد من عدنا يشوف بعينه ويسمع بادنا، ويميز اليسرى م اليمنى"
    "ويدري بالحرب وبالهدنة، ويقرا الممحي بالراديو"
    "ويعرف أسرار الراديو، رحم الله اللي سوا الراديو".

    تاريخ حافل

    وما بين 1938 و2012 كان تاريخ حافل بالأحداث والتحولات والإنجازات.
    كانت البداية إذاعة عربية موجهة، في وقت لم تكن فيه إذاعات عربية موجهة مشهورة، ببث لا يتجاوز الساعة الواحدة. وسارت المحطة الوليدة على خطى الإذاعة الأم من حيث القيم الإعلامية الملتزمة بالحيادية في تقديم الأخبار، بفريق محدود العدد من المذيعين العرب.
    ونمت المحطة، واحتضنت العشرات من المذيعين والصحفيين، وزادت ساعات بثها حتى أصبحت أربعا وعشرين ساعة في التسعينيات، مواكبة خلال مسيرتها الحرب العالمية الثانية، وأحداثا عالمية وعربية كثيرة أخرى، ساعية إلى الحفاظ على الحيادية قدر الإمكان، بيد أنها لم تسلم من انتقاد طرفي كل صراع.
    وتوسعت بي بي سي عربي فخرجت من عباءة الإذاعة لتخوض غمار البث التليفزيوني الفضائي في عام 1994 لمدة عامين تقريبا، ثم أعادت التجربة مرة أخرى في 2008.
    وبادرت إلى دخول مجال الإنترنت، بتأسيس موقع عربي لها في عام 1998، يزداد تصفح الجمهور العربي له وتفاعله معه يوما بعد يوم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
    وقدمت بي بي سي عربي منذ سني نشأتها الأولى برامج للتواصل مع مستمعيها، فبثت في عام 1943 أولى حلقات برنامجها "ندوة المستمعين" لأول مرة، ثم أتاحت في التسيعينات لمستمعيها العرب بعد ذلك الفرصة لمواجهة مسؤوليهم عبر الإذاعة في برنامج آخر.
    ثم قدمت عبر الوسائط الثلاثة: الإذاعة، والتليفزيون، والإنترنت، "نقطة حوار" لإعطاء جمهورها منبرا يبدون من خلاله الرأي في الأحداث والقرارات والتغيرات التي تمر بها مجتمعاتهم.
    وأتاحت بي بي سي الفرصة في أواخر التسعينيات لمجموعة من الشباب كي يقدموا برنامجا عن الشباب وقضاياهم ومشكلاتهم.

    تاريخ شخصي

    هذه معالم بي بي سي عربي كما يعرفها جمهورها، بيد أن ثمة تاريخا آخر لبي بي سي يوجد بين ضفاف ذكرياتي التي تجمعت خلال سنوات وسنوات من العمل في تلك المؤسسة الإعلامية الطويلة العمر.
    في ذلك التاريخ الشخصي لبي بي سي –كما عرفتها- مرت المحطة بحقبتين تميزان أسلوبها، وبرامجها، ومذيعيها، وتوجهها الإعلامي.

    هيئة الإذاعة البريطانية

    أولى تلك الحقبتين –وهي التي أسميها حقبة "هيئة الإذاعة البريطانية"- بدأت في عام 1938 مع النشأة الأولى للإذاعة، واستمرت حتى أواخر التسعينيات. وتميزت الإذاعة فيها بالاعتناء بالصياغة العربية الرصينة، وتحري الدقة اللغوية في الأداء.
    وكانت "الصبغة" العربية هي السمة الغالبة التي تميزت بها تلك المرحلة، ومن هنا شاع تعبير "هيئة الإذاعة البريطانية" علما على الإذاعة.

    كان في الإذاعة في تلك الحقبة مذيعون يتميزون بجمال الصوت وطلاوته، ومترجمون مشهود لهم بالقدرة في اللغتين العربية والإنجليزية، وحسن الترجمة وجودة السبك في الصياغة. وكان هناك فصل واضح بين عمل كل منهما.
    وأذكر أن أحد الزملاء سألني متخابثا عندما التحقت بالإذاعة في الثمانينيات "أنت هنا قراءة، ولا كتابة؟"، وهو يعني بالقراءة مذيعا، وبالكتابة مترجما.
    وكان المذيع في تلك الحقبة "خطيبا" يتميز بصوت جهوري، وينحو في قرائته إلى "الإلقاء". ولم يكن المذيع ناقلا للخبر أو المعلومة فحسب عبر الأثير، بل ناقلا متحمسا، ومثيرا للحماس، عدته في ذلك صوت جهوري –كما قلت- وطريقة إلقاء تميل إلى الخطابة.
    وعرفت الإذاعة من تلك المدرسة أعلاما بارزين، أذكر منهم ماجد سرحان من فلسطين، ومحمد الأزرق من المغرب، ونجا فرج وحسن أبو العلا من مصر، ومديحة المدفعي من الأردن، وسامية الأطرش من العراق.

    أسلوب متميز

    وكان أسلوب الإذاعة في تلك الحقبة متميزا بتلك الصبغة "العربية". وكان المذيع يخاطب مستمعيه دوما بـ"سيداتي وسادتي".
    وكان إرسال الإذاعة اليومي يفتتح بتلاوة من القرآن، سجل بعضها خصيصا لبي بي سي.

    "لاريب أنكم جميعا تعلمون أن ندوتنا عبارة عن حلقة اتصال بيننا وبينكم، وأننا نحاول جهد المستطاع كسب عطفكم، وتلبية طلباتكم"

    مقدم برنامج "ندوة المستمعين" في عام 1943

    وكان المذيع يستخدم تعبيرات في خطابه لجمهوره لا نعهدها إلا في تلك الحقبة. وفي أول إذاعة خارجية من هيئة الإذاعة البريطانية في عام 1938 خاطب المذيع جمهور مستمعيه متوددا إليهم بالقول "إخواني وأخواتي في الإسلام، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. نحن هنا في كاردف، حيث يحتفل إخوانكم المسلمون بعيد الفطر، أعاده الله عليكم بكل خير وعافية، وكل عام وأنتم بخير".
    وفي تلك الحقبة كانت بريطانيا "دولة عظمى" –كما قال مقدم الإذاعة الخارجية عن مدينة كاردف- في حديثه عن المدينة "وهي عاصمة مقاطعة ويلز في بريطانيا العظمى".

    وفي أول حلقة من "ندوة المستمعين" بدأ المذيع قائلا "سيداتي وسادتي، أسعد الله مساءكم". ثم لاحظوا رصانة الأسلوب الذي تميزت به الإذاعة في تلك الحقبة، ومفهوم العلاقة بين الإذاعة، متمثلة في مذيعها، وجمهورها، "لاريب أنكم جميعا تعلمون أن ندوتنا عبارة عن حلقة اتصال بيننا وبينكم، وأننا نحاول جهد المستطاع كسب عطفكم، وتلبية طلباتكم".

    "من بواعث سرورنا أن يشترك معنا في الرابطة الفكرية لهذا المساء حضرة صاحب العزة الدكتور طه حسين بك"
    مقدم برنامج "الرابطة الفكرية"

    وفي تلك الحقبة أيضا كان "الشرق الأدنى" هو ما يعرف الآن بـ"الشرق الأوسط"، وكانت الدول العربية "أقطارا"، فيتحدث المذيع عن رسالة من القطر المصري مثلا.
    وكنت تسمع في تلك الحقبة تعبيرات من قبيل "لعمري لا يمل المرؤ الاستماع إلى حديث الأخطل الصغير، وإلى شعره المخلد".
    وكان الضيوف يخاطبون -أو يشار إليهم- بعبارات مثل "أستاذي الكبير"، و"الأديب الكبير عباس محمود العقاد رحمة الله عليه"، و"من بواعث سرورنا أن يشترك معنا في الرابطة الفكرية لهذا المساء حضرة صاحب العزة الدكتور طه حسين بك".

    مرحلة وسيطة

    وظلت الإذاعة على ذلك عهدا، لكنها لم تستطع الاستمرار على ذلك النحو بعدما رفعت الإدارة شعارات "ترشيد الإنفاق" وتوظيف عاملين يستطيعون العمل بكفاءة مذيعين ومترجمين على السواء.
    وكان هناك مرحلة وسيطة بين حقبة "هيئة الإذاعة البريطانية" ذات الصبغة العربية الرصينة، والحقبة التالية لها، لكن تلك المرحلة الوسيطة لم تستمر طويلا، ولذلك لم أتكلم عنها حقبة مستقلة.
    في تلك المرحلة الوسيطة ظهر "المذيع المترجم"، الذي يتميز بالكفاءة في القراءة والكتابة معا، بعد أن انقضى عهد الفصل بين "المذيع" و"المترجم". وولى في تلك المرحلة عصر "المذيع الخطيب"، وانتقل المذيع من قراءة نشرة الأخبار –التي كانت ساحته الرئيسية في الحقبة الأولى، يجول فيها ويصول- إلى تقديم البرامج والجولات الإخبارية التي يشارك في إعداد موادها، ونقل بعضها من الإنجليزية، وإجراء المقابلات الإذاعية مع المحللين والسياسيين والمسؤولين.
    وظلت الإذاعة في تلك الفترة تعرف بين العاملين فيها وبين أفراد جمهورها باللقب ذاته "هيئة الإذاعة البريطانية".
    بي بي سي عربي

    وفي أواخر التسعينيات انتقلت الإذاعة إلى الحقبة الثانية المهمة، وهي المرحلة التي أسميها مرحلة "بي بي سي عربي".

    حتى غرفة الأخبار اختلف شكلها عن الحقبة الماضية

    في تلك الحقبة أخذت الصبغة "العربية" تتلاشى، ولذلك بدأ اسم "هيئة الإذاعة البريطانية" في الانزواء، وحل محله اسم جديد ذو دلالة على الهوية الجديدة وهو "بي بي سي عربي"، وانحسر صوت تلاوة القرآن، فلم يعد الإرسال يفتتح به.
    وكانت بوادر تلك الحقبة قد لاحت مع بدء ظهور موقع الإذاعة على الإنترنت، وتردد تعبيرات من قبيل "أونلاين" على استحياء، أول الأمر، ثم شيوعها وسيطرتها من بعد.
    وفي تلك المرحلة –التي لاتزال بي بي سي العربية تعيش في ظلها حتى الآن- ظهرت برامج جديدة، أكدت ملمح الحقبة الجديدة، أذكر منها "بي بي سي إكسترا"، و"فور تك"، و"أجندة مفتوحة"، و"توب غير".
    وفي تلك المرحلة تغلبت "الصحافة" على "الإذاعة"، وأصبحت "الرسالة" الصحفية المراد توصيلها إلى الجمهور، مستمعين ومشاهدين ومتصفحين، أكثر أهمية من الوسيط.
    وأصبح "المذيع الصحفي" الذي يتمتع بالمهارة الصحفية هو الشخص الملائم للمرحلة، وخبت أصوات كانت تعد علامة فارقة في مسيرة بي بي سي العربية في حقبتها الأولى ولم يكن غياب هؤلاء بسبب تقاعدهم، بل لأنهم لم يعد لهم مكان في الحقبة الجديدة.
    وفي هذه المرحلة تمكن عدد من الصحفيين من دخول استديو الإذاعة مذيعين بسبب مهارتهم الصحفية، وإن كانوا لا يتمتعون بالطلاوة والجهورية التي كانت سمة مذيعي الحقبة السابقة.
    وأتاحت الحقبة المجال أمام الصحفيين الجدد –وبعض القدماء أيضا- لكتابة تحليلاتهم للأخبار، بعد أن كانت تلك مهمة مقصورة على محللين من الصحفيين الإنجليز فقط.

    شكوى

    لقد أدى شيوع مصطلحات "الصحافة"، و"الرسالة الصحفية"، إلى إغفال أهمية الوسيط، ووقوع بعض الأخطاء أحيانا، سواء في التليفزيون، أم الإذاعة، أم الموقع الإلكتروني.
    وتلك شكوى يرددها عدد من جمهور بي بي سي عربي، الذين عهدوا منها –في مرحلة سابقة- رصانة لغوية، وتحريا وتدقيقا، لكل ما يبث عبر منابرها المختلفة.
    وحتى تتمكن بي بي سي العربية من الاستمرار -إلى ما بعد الخامسة والسبعين- في وسط إعلامي تزداد فيه المنافسة الشديدة، وقد امتلأت الساحة بأعداد غفيرة من المحطات، لا بد أن تعيد بي بي سي عربي من جديد التوازن الواجب بين الاهتمام "بالرسالة"، والعناية اللازمة بالوسيط، خاصة اللغوي.

    بي بي سي عربي_ مسيرة 75 عاماً

    "بوش هاوس"، مقر بي بي سي السابق والذي بثت منه بي بي سي خدماتها لمدة ثمانين سنة. الصورة التقطت عام 1961


    ضيوف بي بي سي بمناسبة بدء البث العربي عام 1938. ويظهر في الصورة–بدءاً من اليسار- السير برنرد، حاكم عدن بجانب الشيخ حافظ وهبة، السفير السعودي ومندوب العلاقات العربية-السعودية، الأمير اليمني سيف الاسلام الحسين، الوزير العراقي رؤوف التشادرشي والدبلوماسي المصري حقي بيه


    كانت نشرات الاخبار توزع على المذيعين والمترجمين عبر "انانبيب الضغط". الصورة تعود إلى عام 1962


    آلة كاتبة بحروفها العربية استخدمت في بي بي سي عربي منذ عام 1938


    عازفة على "الناي" في الاستديو خلال تسجيل خاص لنشرات الاخبار. خلال الخمسينات، كانت الموسيقى المستخدمة في البرامج والنشرات الاخبارية هي عبارة عن مزج بين اصوات طبيعية مأخوذة من حياتنا اليومية، وعزف على آلات موسيقية.


    المطربة اللبنانية فيروز خلال مقابلة لها مع بي بي سي عربي في عام 1961.

    عازف العود الشهير منير بشير بجانب غانم حداد، عازف الكمان العراقي وخلفهم نعيم البصري المسؤول عن قسم الموسيقى في بي بي سي عربي. الصورة التقطت عام 1957


    نعيم البصري مع رايمند باجوبان -عازف التشيليو من موريشيوس، احمد مصطفى -عازف العود السوداني، وعازف الكمان السوداني الماهي إسماعيل.

    بي بي سي عربي تجري مقابلة مع ملكة جمال لبنان جورجينا رزق عام 1970


    احمد كمال منصور – مذيع بي بي سي عربي خلال قراءته لنشرة اخبارية سنة 1942


    سامي حداد، كان احد مقدمي البرامج الاخبارية. الصورة التقطت عام 1967.


    صحفي من القسم العربي بالبي بي سي خلال تغطية فعاليات اولمبياد لندن عام 1948.


    حاكم مكة الامير مشعل خلال زيارته لبي بي سي عربي عام 1964


    فيصل الثاني ملك العراق خلال تسجيل كلمة موجهة إلى شعبه ليذاع في عيد ميلاده السادس عشر


    المناسبة: افتتاح مسجد لندن المركزي في عام 1954. في الصورة- بدءاً من اليسار: محمد ابن ابراهيم- دبلوماسي من البعثة اليمنية، الشيخ حافظ وهبة- السفير السعودي ومندوب العلاقات السعودية-العربية، نصرت فدا- من البي بي سي عربي وحسن مخلوف-مندوب المملكة المتحدة الليبية.


    الزميل فؤاد عبد الرازق في مقابلة مع القذافي في التسعينات من القرن الماضي.

    مذيع البي بي سي افتيم قريطم عمل بالقسم العربي لمدة 45 سنة حيث كان مذيع برامج رياضية إلى جانب إلى الكثير من البرامج السياسية والنشرات الاخبارية.


    فاروق الدمرداش، اخرج للقسم العربي الاعمال الكاملة لشاكسبير بالإضافة إلى عدد من المسرحيات العالمية الشهيرة. وكان فاروق مقدم برنامج "ندوة المستمعين" بالاضافة الى العديد من البرامج الاخرى.


    فاروق الدمرداش، اخرج للقسم العربي الاعمال الكاملة لشاكسبير بالإضافة إلى عدد من المسرحيات العالمية الشهيرة. وكان فاروق مقدم برنامج "ندوة المستمعين" بالاضافة الى العديد من البرامج الاخرى.


    مقر البي بي سي الجديد والذي انتقلت إليه خدمات البي بي سي العالمية والاقليمية بعد تركها لمقرها القديم "بوش هاوس"

    غرفة بي بي سي عربي الاخبارية التي تبث منها خدمات الاذاعة والتليفزيون والاونلاين.


    صالة تحرير الاخبار باللغة الانجليزية من داخل المبنى الجديد


    من داخل غرفة التحكم بتليفزيون بي بي سي عربي

  2. #2
    من أهل الدار
    ملائكة وشياطين
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: في المنفى
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 21,968 المواضيع: 3,683
    التقييم: 9505
    مقالات المدونة: 66
    شكراا ع الخبر

  3. #3
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوء الكون مشاهدة المشاركة
    شكراا ع الخبر
    شكرا لمرورك الكريم عزيزتي.. كل الود :)

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: December-2012
    الدولة: العراق_البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,141 المواضيع: 241
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1065
    مزاجي: مشاقتلكم مووووووووت
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: izoom
    آخر نشاط: 12/October/2020
    مقالات المدونة: 2
    شكرااااااااا

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال