هنا

[شيفرة دافنشي]

أبدعت ...
كلامك درر شكرا لك

حياك الله صديقي .. الشكر موصول لك

[شيفرة دافنشي]

يعني دكتور بعد كلامك هذا وطبعا مشكور عالجهد ...هل تعتقد بامكان الانسان ان يعرف الجنه المن لو تبقى المسأله غيبيه

الجنة امرها بيد خالقها كما نحن امرنا بيده عدنان .. كل ما علينا في هذه الحياة أن نكون جيدين قدر وسعنا .. و الباقي على الله تعالى ... أترى كيف أن رسول الله ص قال لأم سعد بن معاذ (( لا تجزمي على الله)) أما تعلمنا منه ص أن لا نجزم على الله في من يدخل ام لا يدخل في الجنة؟ كل الود صديقي

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

الجنة امرها بيد خالقها كما نحن امرنا بيده عدنان .. كل ما علينا في هذه الحياة أن نكون جيدين قدر وسعنا .. و الباقي على الله تعالى ... أترى كيف أن رسول الله ص قال لأم سعد بن معاذ (( لا تجزمي على الله)) أما تعلمنا منه ص أن لا نجزم على الله في من يدخل ام لا يدخل في الجنة؟ كل الود صديقي

[نائيةٌ .. جدًا !]

ما أفهمه من ورود مفردة الإسلام في القرآن هو أنه الدين الذي يجتمع عليه الأنبياء كلهم و يجمعون عليه (( إن الدين عند الله الإسلام )) و كل تسمية لديانة سابقة على الدين الإسلامي الذي نعني به دعوة الرسول محمد (ص) إنما هي نسبة للنبي الذي عرف به أو المكان أو أي متعلق آخر بالنبي أو الأمة التي آمنت به كما هو الحال في ( النصرانية ، المسيحية ، اليهودية .... الخ ) ، و أن هذا الإسلام المعني في القرآن يقوم على ركنين :
1- الاعتقاد بالله وحده لا شريك له
2- الاعتقاد بالأنبياء المرسلين من قبل الله كلهم دون التجزئة بهذا الإيمان و الاعتقاد بنبي دون غيره
و بهذا المعنى يمكن القول بأن اليهودي الذي مات قبل بعثة المسيح عليه السلام و آمن بكل الأنبياء إنما مات و هو مسلم ، و كذلك الحال بالنسبة للمسيحي الذي فارق الحياة قبل بعثة محمد بن عبد الله (ص) ، الآن نأتي على جزئية مهمة و هي : هل يعتبر اليهودي غير مسلم إذا ما كفر ببعثة المسيح (ع) كما هو الحال مع اليهود الذين كفروا بعيسى بن مريم (ع) ؟؟ و كذلك الحال في الاستفهام عن المسيحي الذي لم يصدق بمحمد (ص) ؟؟ و للإجابة على هذا الاستفهام لا بد لنا من محاولة فهم هذا التصديق .. أي التصديق بنبوة نبي معين .. هل يجب عليّ أن أصدق بنبوة نبي لمجرد أنه قال بأنه مرسل من الله ؟؟ أم أن التصديق مسألة عقلية لا بد لها من أدلة ؟ و لو كان التصديق لمجرد القول فما حاجة الأنبياء بالأدلة و المعاجز و كل ما ساقوه في سبيل تأكيد صدق دعوى إرسالهم من الله جل شأنه .. إذن فهو لا ريب ـ أي التصديق ـ مسألة تحتاج إلى التعقل و البحث عن الدليل ، و ما دام الأمر كذلك فهلا دلني أحدكم على مصير المسلم السني الذي لم يقم عنده دليل معقول على ولاية علي بن أبي طالب و أبنائه كما هو مزبور عند المسلمين الشيعة ؟؟ هل مصيرهم النار لأنهم لم يصدقوا أم لا بد من البحث في مسألة التصديق و لماذا لم يصدق ؟؟ و هذا الحال ينطبق أيضاً على الملحد غير المصدق بوجود الله أيضاً ... إن المسألة تتعلق بشكل جوهري بمسألة التصديق التي تختلف بين فرد و آخر لأن الله خلق العقول على تفاوت .. و تتأكد مسألة الاعتقاد بهذه الطريقة حين نتصفح المدونة العقائدية الشيعية التي تقول بعدم جواز التقليد في مسائل الاعتقاد .. بمعنى أن الله لن يقبل من إنسان عقيدته لو أخذها من شخص آخر .. لن يجديه حين يقول لله : أنا علمت أنك لا شريك لك لأن فلاناً قال لي أنك لا شريك لك .. إنه لأمر غريب إذن حين نطالب الاخرين بقبول رأي دون منحه حق الاجتهاد العقائدي و تخريج الأدلة بنفسه .
هنا أصل إلى أن غير المصدق بالله أو أحد أنبيائه هو أحد اثنين :
1- شخص لم يصل للدليل رغم بحثه المستمر ، و مثل هذا لا يؤاخذ و لا يحاسب لأنه اجتهد و أجهد نفسه لكنه لم يقتنع بما قُدّم من أدلة .
2- شخص وصل إلى الدليل و لكنه تغاضى عنه و أغفله و تجاهله و أصر على ما هو عليه من حال سابقة و هو المشار اليه في قوله تعالى (( و جحدوا بها و استيقنتها أنفسهم )) و مثل هذا لن نحتاج في استنكار تصرفه و سلوكه الفكري إلى الله بل هو واضح البطلان في أية مسألة لا في مسألة الاعتقاد الديني فقط .

بعد ذلك يمكن لأي شخص منكم أن يسأل نفسه التالي : هل بحثت أنا كإنسان أمتلك وعياً عن المسائل التي تخص الوجود و الاعتقاد مع أهميتها ؟ هل قصرت في البحث ؟ هل نظرت جيداً للإدلة التي تساق أمامي و التي يمكنني الوصول إليها ببساطة ؟ هل وجدت في أدلة المختلف الآخر ما يمكن قبوله و تعقله ؟ و ماذا كانت ردة فعلي ؟ التغافل عنها أم الانسياق مع معقوليتها ؟
مذكراً بكلام لعلي بن أبي طالب (ع) لا أحفظه بالنص .. معناه : بأن كل إيمان مسبوق بكفر و كل كفر مسبوق بإيمان .. أي أن العقل البشري لا بد له من السير في طريق تفكيره بالخالق و المخلوق و أنه خلال هذه السيرورة لا بد أن يكفر و يؤمن إذ لا سبيل للقول بمسيرة تفكيرية على نمطية واحدة يحفها الإيمان المطلق المستمر و كذلك العكس .
لكم جميعاً كل الحب : المؤمنون ، اللا أدريون ، الملاحدة .... ما دمتم على طريق التفكر و الوصول إلى الحقيقة .. الحقيقة التي أريد لها من فكر مغلق أن تكون بنسخة واحدة مطابقة يؤمر الإنسان بالإيمان بها دون تفكير ليصل لاحقاً إلى نقاط تقوضها فيخشى أن تستيقظ داخله لتهدم اطمئنانه أو يصرح بها فيتهم بالكفر أو بالإيمان .. كل الحب الذي لا نختلف عليه متمنين أن تكون رحلتنا في هذه الحياة آمنة و مصيرنا بعدها آمن .

..


كلمة أخيرة سأقولها وأمضي من هنا

(( الحق أبلج ))


كنت دومًا اتساءل ما الذي يجعل
جدّة أمية بسيطة العقل والمنطق تؤمن بالله
ولا يخضع لعبودتيه علماء فيزياء وووو
كنت أعجب من ذلك حتى وجدت في كتاب الله
علة ذلك وهو ( الاستكبار )
اعجاب البعض بعقولهم شوّه الفطرة السليمة
التي فطرهم الله عليها
الفطرة السليمة التي قادت الجدة لمعرفة الحق
وتعثر في رؤيته ذوو الشهادات العلمية
كثير من البشر جعلوا من عقولهم أصنامًا
وأختاروا أن يستكبروا عن عبادة ربهم
بحجة ضعف الأدلة وحماقة من يتبعها
الصادق المريد يخضع صاغرًا للحق
فينال العون والبصيرة !

قال تعالى :-

(إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا
وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ)

( إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون
جهنم داخرين )


هل تصدق إن الله يخذل عبدًا يحاول الوصول إليه؟!
كلما كان الشيء أجلّ ،
كانت الأدلة عليه أجلى ..
ومهما كان البشر أحوج إلى الشيء ،
فالرب به أجود شيء ..
مثال من الحسيات :
حاجة الناس إلى الماء أكثر من الطعام ،
فالماء في الأرض أكثر
وحاجتهم إلى الهواء أعظم ،
فوفْرته أعظم وأعظم .
وهكذا الشان في باب الإبانة عن الديانة
التي بها سداد الأولى وسعادة الآخرة !

السؤال الحقيقي هو
هل يظلم الله أحدًا ؟!

حاشا ربنا القائل :-
"ونضع الموازين القسطَ ليوم القيامة
فلا تظلم نفسٌ شيئًا وإن كان مثقال حبةٍ من خردلٍ
أتينا بها وكفى بنا حاسبين "


فمن عرف شيئًا معينا من الشرع ،
قامت عليه الحجة فيه ..
ولكن من أعرض عن تعلم ما يهمّ في صلاح أمره ،
لم يكن معذورًا في ترك السؤال عنه
مثاله : إنسان سيجري معاملة مصرفية ،
فليس له أن يعملها قبل أن يسأل،
متعللًا بأنه يجهل بل عليه أن يسأل
أهل العلم الثقات..

لا أظن أنه بقي أحد في هذا الزمن
ما قامت عليه الحجة !

فالأدلة الكونية قائمة على أرض الله
وفي سمائه على مد البصر
والأدلة المنقولة تزدحم بها صفحات
الشبكة .. فأي عذر بعد ؟!


..

[المستشار القانوني]

أكثر الآراء اعتدالا بهذه المسألة السيد كمال الحيدري..

[شيفرة دافنشي]

..


كلمة أخيرة سأقولها وأمضي من هنا

(( الحق أبلج ))


كنت دومًا اتساءل ما الذي يجعل
جدّة أمية بسيطة العقل والمنطق تؤمن بالله
ولا يخضع لعبودتيه علماء فيزياء وووو
كنت أعجب من ذلك حتى وجدت في كتاب الله
علة ذلك وهو ( الاستكبار )
اعجاب البعض بعقولهم شوّه الفطرة السليمة
التي فطرهم الله عليها
الفطرة السليمة التي قادت الجدة لمعرفة الحق
وتعثر في رؤيته ذوو الشهادات العلمية
كثير من البشر جعلوا من عقولهم أصنامًا
وأختاروا أن يستكبروا عن عبادة ربهم
بحجة ضعف الأدلة وحماقة من يتبعها
الصادق المريد يخضع صاغرًا للحق
فينال العون والبصيرة !

قال تعالى :-

(إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا
وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ)

( إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون
جهنم داخرين )


هل تصدق إن الله يخذل عبدًا يحاول الوصول إليه؟!
كلما كان الشيء أجلّ ،
كانت الأدلة عليه أجلى ..
ومهما كان البشر أحوج إلى الشيء ،
فالرب به أجود شيء ..
مثال من الحسيات :
حاجة الناس إلى الماء أكثر من الطعام ،
فالماء في الأرض أكثر
وحاجتهم إلى الهواء أعظم ،
فوفْرته أعظم وأعظم .
وهكذا الشان في باب الإبانة عن الديانة
التي بها سداد الأولى وسعادة الآخرة !

السؤال الحقيقي هو
هل يظلم الله أحدًا ؟!

حاشا ربنا القائل :-
"ونضع الموازين القسطَ ليوم القيامة
فلا تظلم نفسٌ شيئًا وإن كان مثقال حبةٍ من خردلٍ
أتينا بها وكفى بنا حاسبين "


فمن عرف شيئًا معينا من الشرع ،
قامت عليه الحجة فيه ..
ولكن من أعرض عن تعلم ما يهمّ في صلاح أمره ،
لم يكن معذورًا في ترك السؤال عنه
مثاله : إنسان سيجري معاملة مصرفية ،
فليس له أن يعملها قبل أن يسأل،
متعللًا بأنه يجهل بل عليه أن يسأل
أهل العلم الثقات..

لا أظن أنه بقي أحد في هذا الزمن
ما قامت عليه الحجة !

فالأدلة الكونية قائمة على أرض الله
وفي سمائه على مد البصر
والأدلة المنقولة تزدحم بها صفحات
الشبكة .. فأي عذر بعد ؟!


..

معك في كل ذلك .. لأنه ينطق عن قلب مؤمن .. لكن يا صديقتي ماذا لو كنتِ على غير عقيدة؟ ستقولين الكلام نفسه .. كل مؤمن يقول هذا الكلام خيزران .. هذا لا يعني بطلانه بل يدفع إلى التفكير ترى أين تكمن الحقيقة في الخارج أم في عقولنا نحن؟؟ لم تتفق البشرية على حقيقة خارجية إطلاقاااا رغم كل النبوات و الفلسفات .. الإنسان آمن بعقله و الخالق سبحانه أمره بعقله (( و لو شاء الله لجمعهم على الهدى )) اذن الأمر موكول إلى العقل و مهمتنا نحن البشر أن نتشارك ادلتنا لا أن ننفي بعضنا البعض من رحمة الله .. كل الود

[spyman]

إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ ۖ وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ ۖ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ۗ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۗ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ۚ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (7) - الزمر

الجنة لله سبحانه يدخل الها من يشاء , بس معقولة اينشتاين يدخل النار ومسلم متعصب يدخل الجنة لان يصلي ؟

الموضوع شائك وعلمه يم رب العالمين سبحانه

شكرا رماد

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

الجنة لله سبحانه يدخل الها من يشاء , بس معقولة اينشتاين يدخل النار ومسلم متعصب يدخل الجنة لان يصلي ؟

الموضوع شائك وعلمه يم رب العالمين سبحانه

شكرا رماد

اهلا سبايمان

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

يعني خل نتخيل مثلا :
نيوتن مؤمن بوجود خالق لهذا الكون هل من المعقول الله يرميه في جهنم لانه لا يصلي ولا يصوم ولا يقرأ القران ؟

[☆Mohammed☆]

اطمنوا الكل يدخل لجنه اليهود ونصارا والمسيح وكل البشريه واني هم وياهم