عقدت الناقدة والإعلامية الكويتية ليلى أحمد، مقارنة بين المسلسلات المصرية ونظيرتها الكويتية، ورجحت كفة الأولى باستثناء مأخذ وحيد.
ورأت ليلى أحمد في تعليق نشرته على صفحتها بموقع إنستغرام، أن قصص المسلسلات المصرية أغلبها جيد، مضيفة: "تمثيل مقنع وأزياء ومكياج حسب الشخصية مستواها الطبقي، فكرها نفسيتها، موسيقى تصويرية وتترات المقدمة والختام جميلة، إخراج واقعي موزون لا يخلو من تقطيع ومونتاج انسيابي ناعم، وجماليات الكادر".
واعتبرت الناقدة الكويتية أن أكثر ظواهر هذا العام هي "بواريك" الشعر للممثلات المصريات، فقالت عنها: "يبووووي .. لقد قضو على كل بواريك السوق يا قوم، وغالبا سيئة الصنعة، الشعر المستعار بلاستيك، يشاور للمشاهدين أنا هو".
وانتقلت ليلى أحمد بالحديث إلى المسلسلات الكويتية: "أما المسلسلات الكويتية قصص تافهة تنتمي لسنوات ما بعد الألفين وشوية فوق، لا حبكة درامية ولا صراع إرادات، لا بناء صح للشخصيات، لا حوارات لائقة، بل تكرار يلف بدائرة الثرثرة حول نفس يومياتهم التي بلا حدث".
وتابعت الناقدة الكويتية: "بعد 15 حلقة قد نرى حدثا وتحول للشخصيات الدرامية، قصص لا تناسب العصر، عنف طرااااقات شركة الوالد كآبة ودموع، عقد نفسية، نصب واحتيال، غموض وتحجر بالأداء التمثيلي، حتى طفل المدارس الابتدائية لا يقتنع بأكاذيب وزيف تمثيلهم، إخراج ضعيف، إضاءة كاشفة ليظهرون كلهم بيضاوات البشرة والأهم سيارة نصف نقل مكياج ورموش صناعية، مساحيق.. قيق قيق، طن فاونديشن، وستعشر كيلو فيلر وبوتوكوس، ودولابين أزياء لكل مشهد".
كما سخرت ليلى أحمد من أسماء الشخصيات التمثيلية في الدراما الكويتية، بالقول: "أسماء ساحرات الجبال، والأقبية والصحارى والبحار. تموت من الضحك مشارف، فلة ، بريق ..شمور..وغيرهم الكثير، أسماء لديها أهداف إنتحارية، من رداءتها وانعدام جمالياتها ستقبل عليك وانت جالس في أمان الله ببيتك أمام تلفزيونك، وتهجم علىى أذنيك بسيارة مجنحة وتنسفك من قاعك، أما بعض الاسماء بالوسط الفني الكويتي، فهي كارثة أخرى أسمائهم غرور.. رونق.. زمن.. ملاك...رجاءا اقترحوا عليهم أسماء المزيد من الجنانوه وعفاريت السطوح، ما رأيكم بإسم ضمور .. فكري وفني لتشير لحالة إفلاس الدراما بالكويت".
واختتمت الإعلامية الكويتية بتوجيه انتقاداتها إلى البرامج الكوميدية، ورأت أنها: "تهريج وهبل وإهانات، فتطق عندك عضلات الرقبة، ليطيح برأسك للخلف وتبطل تشوفهم".
858
- lailaaaahmad
Verified
في معجم الأبصار بعجائب تلفزيونات الأمصار #مسلسلات_رمضان2020 المظاهر العامة على
#المسلسلات_المصرية قصص أغلبها جيد، تمثيل مقنع وأزياء ومكياج حسب الشخصية مستواها الطبقي، فكرها نفسيتها، موسيقى تصويرية وتترات المقدمة والختام جميلة، إخراج واقعي موزون لا يخلو من تقطيع ومونتاج انسيابي ناعم، وجماليات الكادر، وأكثر ظواهر هذا العام بواريك الشعر للممثلات المصريات، يبووووي .. لقد قضو على كل بواريك السوق ياقوم، وغالبا سيئة الصنعة، الشعر المستعار بلاستيك، يشاور للمشاهدين أنا هو.. أما #المسلسلات_الكويتية قصص تافهة تنتمي لسنوات مابعد الألفين وشوية فوق، لا حبكة درامية ولا صراع إرادات، لا بناء صح للشخصيات، لا حوارات لائقة، بل تكرار يلف بدائرة الثرثرة حول نفس يومياتهم التى بلا حدث، بعد 15 حلقة "قد" نرى حدثا وتحول للشخصيات الدرامية، قصص لا تناسب العصر، عنف طرااااقات شركة الوالد كآبة ودموع، عقد نفسية، نصب وإحتيال، غموض وتحجر بالأداء التمثيلي، حتى طفل المدارس الإبتدائية لا يقتنع بأكاذيب وزيف تمثيلهم، إخراج ضعيف، إضاءة كاشفة ليظهرون كلهم بيضاوات البشرة والأهم سيارة نصف نقل مكياج ورموش صناعية، مساحيق.. قيق قيق، طن فاونديشن، وستعشر كيلو فيلر وبوتوكوس، ودولابين أزياء لكل مشهد، وفي البرامج الكوميدية تهريج وهبل وإهانات، فتطق عندك عضلات الرقبة، ليطيح برأسك للخلف وتبطل تشوفهم، المضحك
أسماء الشخصيات التمثيلية في الدراما الكويتية، أسماء ساحرات الجبال، والأقبية والصحارى والبحار. تموت من الضحك مشارف، فلة ، بريق ..شمور..وغيرهم الكثير، أسماء لديها أهداف إنتحارية، من رداءتها وانعدام جمالياتها ستقبل عليك وانت جالس في أمان الله ببيتك أمام تلفزيونك، وتهجم علىى أذنيك بسيارة مجنحة وتنسفك من قاعك، أما بعض الاسماء بالوسط الفني الكويتي، فهي كارثة أخرى أسمائهم غرور.. رونق.. زمن.. ملاك...رجاءا إقترحو عليهم أسماء المزيد من الجنانوه وعفاريت السطوح، ما رأيكم بإسم ضمور .. فكري وفني لتشير لحالة إفلاس الدراما بالكويت، زيدوني عشقا أصدقائي لمعرفة ظواهر المسلسلات، في ضمور التوت فيما ترون من مسلسلاتنا الكيوت. .