هسه بلحظة عبثية واني سرحان وافكر بالدولمة وعلاقتها بالكساد الاقتصادي الي ضرب وول ستريت سنة 1899 خطرت ببالي فكرة ،بما ان توته من تشوف زوزه بعد فراق دام يومين تضل تصرخ بنص الشارع ومحاضن ومباوس وعواطف جياشة متسببه في ذلك بانقطاع حركة السير ، وبما ان الله محلل تعدد الزوجات ليش ما الشخص الي يرغب يتزوج اكثر من واحدة يتزوج توته وصديقتها واذا قبلت صديقتهن لولو هم زيادة الخير خيرين ،منها كسبنا اجر وثواب بلم شمل الصديقات طول العمر ومنها ساهمنا بالقضاء على العنوسة وفتحنا حركة السير ومثل ما نعرف ان النساء في مجتمعنا ثلاث اضعاف الرجال وقسم كبير من الذكور متجه للمثلية والعياذ بالله
اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم وبكيفكم