طفله علّقت لوحة بالشارع كتبت عليها امي اتصلت لتخبرني انها تعافت من السرطان واعتقدت ان العالم كله يجب ان يعلم بذلك.
طفله علّقت لوحة بالشارع كتبت عليها امي اتصلت لتخبرني انها تعافت من السرطان واعتقدت ان العالم كله يجب ان يعلم بذلك.
عبقرية أينشتاين
من عجائب الحروب ..
في عام 1952 اشتعلت الحرب بين اليونان وبلغاريا لمدة 10 أيام وخلّفت 52 قتيلًا، والسبب أن كلب من اليونان عبر حدود بلغاريا فقتله أحد جنود بلغاريا، فقامت اليونان بإعلان الحرب إنتقامًا للكلب!
اشتهرت هذه الحرب فيما بعد بـ "حرب الكلب الضال".
الشخصية الكارتونية التي ظهرت برجليها فقط على مدار سنوات عرض الرسوم المتحركة توم و جيري و التي لم يستطع اي شخص التعرف على وجهها هي إمرأة أمريكية تدعى هاتي ماكدانيال تم إعتماد صفتها الجسدية بشكل دقيق و هي من طلبت إخفاء وجهها فقط لتثير فضول الاطفال
يذكر أن هاتي ماكدانيال حاصلة على جائزة الأوسكار 1939 لأفضل ممثلة مساعدة عن فيلم ذهب مع الريح.
تقنية رائعة لمكافحة الجريمة
في بريطانيا كان يتم وزن العمدة الجديد وثم يقوموا بوزنه
مرة اخرى بنهاية فترته فأذا زاد وزنه يعني ذلك كسله وسرقته للمال العام فيعاقب
لاصقة طبية يتغير لونها ليلائم لون بشرتك تمامًا تسمى “لاصقة الحرباء”. فازت الفكرة كأحسن إبتكار في مسابقة iF للتصاميم لعام 2012
سيدة تلتقط صور للطفل (دانيال) من الفلبين، وهو يقوم بحل الفروض المدرسية على أضواء ماكدونالدز في مدينته لعدم توفر إضاءة في الكشك الذي يعيش فيه هو والدته. يعيش (دانيال) هو والدته في كشك، بعد وفاة والده في السجن وإحتراق منزلهم. الصور تسببت في تدشين حملة لدعم (دانيال) وأمه.
شعر المجانيين
يقال أن شاعراً سودانياً ﻓﻘﺪ ﻋﻘﻠﻪ ﻓﻲ آﺧﺮ ﺃﻳﺎمه ﻭﺩﺧﻞ ﻣﺴﺘﺸفى ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻦ ، ﻭﺃﺭﺍﺩ ﺃﻫﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻟﺠﻮﻩ ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ..
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺭﺃى اﻣﺮأﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ برفقة زوجها ؛ ﻓﺄﻃﺎﻝ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ والزوج يحاول أن ﻳﻤﻨﻌﻪ ﻓﺄﻧﺸﺪ ﻳﻘﻮﻝ :
أعَلى ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺗﻐﺎﺭُ ﻣِﻨّﺎ
ﻣﺎﺫﺍ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺇﺫْ ﻧﻈﺮﻧﺎ
ﻫﻲَ ﻧﻈﺮﺓٌ ﺗُﻨﺴِﻲ ﺍﻟﻮَﻗﺎﺭَ
ﻭﺗُﺴﻌِﺪ ﺍﻟﺮّﻭﺡَ ﺍﻟﻤُﻌنَّى
ﺩﻧﻴﺎﻱ ﺃﻧتِ ﻭﻓﺮﺣﺘﻲ
ﻭﻣُنَى ﺍﻟﻔﺆﺍﺩِ ﺇﺫﺍ ﺗَﻤنَّى
ﺃﻧتِ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀُ ﺑَﺪَﺕ ﻟﻨﺎ
ﻭاﺳﺘﻌﺼﻤﺖ ﺑﺎﻟﺒُﻌﺪِ ﻋنَّا
وعندما سمعها اﻷديب/ عباس محمود العقاد رحمه الله ﺳﺄﻝ ﻋﻦ قائلها فقالوا له : إنه الشاعر السوداني ( ﺇﺩﺭﻳﺲ ﺟﻤَّﺎﻉ ) وهو الآن ﻓﻲ ﻣﺴﺘﺸفى ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻦ ..
قاﻝ : ﻫذا ﻣﻜﺎﻧﻪ ، ﻷﻥ ﻫﺬﺍ الكلام ﻻ يستطيعه ذوو الفكر ... !!
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺫﻫﺒﻮﺍ بإدريس جمّاع ﺇلى ﻟﻨﺪﻥ ﻟﻠﻌﻼﺝ أُﻋﺠﺐ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻣﻤﺮﺿﺘﻪ ﻭ ﺃﻃﺎﻝ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ، ﻓﺄﺧﺒﺮﺕ ﻣﺪﻳﺮ المستشفى ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺄﻣﺮﻫﺎ ﺃﻥ ﺗﻠﺒﺲ ﻧﻈﺎﺭﺓ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﻓﻔﻌﻠﺖ ، ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺟﺎﺀﺗﻪ ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺟﻤﺎَّﻉ ﻭ ﺃﻧﺸﺪ :
وﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ الغمدِ ﻻ ﺗُﺨشَى مضاربُه
ﻭﺳﻴﻒُ ﻋﻴﻨﻴﻚِ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﻦ ﺑﺘّﺎﺭُ
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗـُﺮﺟﻢ البيت ﻟلمممرضة ﺑﻜﺖ ..
ﻭﺻُﻨﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺃﺑﻠﻎ ﺑﻴﺖ ﺷﻌﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺰﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ !!
وهذا الشاعر إدريس جمَّاع هو صاحب الأبيات الشهيرة التي يقول فيها :
إن حظي كدٓقيقٍ فوقٓ شوكٍ نثروه
ثم قالوا لِحُفاةٍ يومَ ريحٍ اجمعوه
عَظِم الأمرُ عليهم ثم قالوا اتركوه
أن من أشقاهُ ربي كيف أنتم تُسعدوه
عالم عبقري لم يأخذ استحقاقه بين العلماء