اكبر جرادة وجدت قبل 60 عام في شمال افريقيا ... وقد اصطيدت بواسطة بندقية
اكبر جرادة وجدت قبل 60 عام في شمال افريقيا ... وقد اصطيدت بواسطة بندقية
اخطر واصغر مجرمين (( جون وروبرت ))
جيمس بولغر ذو العامين تركته أمه على باب محل الجزارة ظناً منها أنها لن تتأخر كثيراً، كان الشابان في نفس المكان وكانوا يلعبون ويسرقون الأشياء، وذات يوم أرادا تجربة وضع طفل أمام سيارة مارة حتى تدهسه! (كانت لهم محاولة سابقة لكن أم الطفل وجدته قبل أن يحدث له شيء) أثناء سيرهم أوقعوا الطفل وركلوه في وجهه، وقد رآهما بعض الأشخاص لكنهم تجاهلوهم بعد أن ظنوا أنهم مجرد أشقاء يلعبون سوياً، وقد أخذوا الطفل إلى السكة الحديدية ورموا عليه الطلاء وألقوا عليه الحجارة وضربوه بقطعة حديدية واعتدوا عليه جنسياً وتركوه على طريق القطار عندما ظنوه ميتاً، لكنه مات عندما صدمه القطار في وقت لاحق.
اصيب الشاب الكندى ( تيرى ) صاحب الـ 18 عام بسرطان العظام
فى رُكبته اليمنى ، فقرر الأطباء بتر القدم اليمنى بأكملها .. لكنه
رفض .. وسأل الاطباء عن سبب لجوئهم لخيار البتر ..
فأجابوه : بأن الطب لم يدع اى فرصة امامهم سوى البتر و ان
ابحاث تطوير علاج هذا النوع من السرطان سوف تتكلف 10 مليون
دولار وهو مبلغ غير متوفر من الحكومة فى الوقت الحالى ..
تحركت داخل ( تيرى ) مشاعر قوية لفعل خير يفيد الآخرين ودون
ان يقف مكتوف اليدين مستسلماً لمصيره المحتوم قرر ان يُفعل حملة
لجمع هذا المبلغ ..
بدأ يتمرن على قدمه اليسرى 14 شهراً دون ان يفهم احد الغرض
مما يفعله .. ثم اخبر والداه انه قرر ان يمشى من شرق كندا لغربها
فى حملة خيرية لجمع الـ 10 مليون دولار واطلق على حملته إسم
( مارثون الامل ) وكانت البداية عام1980 .. كل يوم كان يسير
على قدمه اليسرى 26 كيلومتر ..
انتشر خبر الحملة ومثابرة وشجاعة هذا الشاب فى ربوع كندا وكل
انحاء العالم .. بدأت التبرعات تتوالى وتم تجميع المبلغ المطلوب ..
توفى ( تيرى ) قبل ان يُكمل المسافة التى قرر ان يقطعها لكن قبل
وفاته اعطى درساً فى تقديم الخير للآخرين وما اعظمه من درس ..
يوجد لـ ( تيرى ) تمثالاً فى قلب كندا يظل شاهداً على بطل مات
واضعاً امامه مساعدة الآخرين هدفاً يخلد ذكراه دوماً
ملك من ملوك الهند طلب من وزيره أنه ينقش على خاتمه عبارة لو قرأها وهو حزين يفرح ولو قرأها وهو فرح يحزن
فكتب : "هذا الوقت سيمضي"
الرجل الاأنثى ..
ترجع أحداث الحادثة إلى سنة ١٩٦٥، حيث ولد بروس ( الشخص بالصورة)! تبدأ أحداث القصة عندما وضعت سيدة كندية توأمين ذكور أحدهما بروس والآخر برنارد!
عند بلوغ شهرهما السادس قرر الأطباء إجراء عملية ختان ( تطهير ) للولدين لوجود مشكلة في التبول لديهما ولكن العملية لم تجري في الشكل المطلوب حيث تعرض بروس إلى حرق في مكان العملية أدى إلى فقدان عضوه الذكري!
لم يعرف الأبوين ما الذي يتوجب فعله إلى بعد أن توجهوا إلى أحد أطباء علم النفس المعروفين على مستوى العالم في مستشفى جونز هوبكينز الأمريكي والذي يؤمن بأن تنشأة الطفل على أساس ذكر أو أنثى هي من تحدد هويته بالمستقبل وليس التكوين الخلقي!
لذلك قرر الأطباء بالإتفاق مع الأبوين تغيير جنس بروس من ولد إلى أنثى وتم عمل عملية لإستخلاص الخصيتين!
تم تغيير إسم بروس إلى برندا وبدأ أبواه بتربته على أنه أنثى ولكن نظرية الدكتور لم تجري كما كان مخطط لها!
برندا لم تنجسم مع صديقاتها بالمدرسة ولم تكن تستهوي اللعب مع البنات وإنما كانت تلعب مع الأولاد وتحب المصارعة!
عندما وصلت إلى ١٢ من العمر قرر الأبوان إبلاغها الحقيقة المؤلمة فقررت برندا تغير جنسها مرة أخرى إلى رجل وسمى نفسه دايفيد بريمر!
تزوج ديفيد بأحد النساء وتبنى أطفالا وحصل على تعويض مادي نتيجة الخطأ الجسيم الذي تعرض له في صغره!
لم تكن حياته بعد أن أصبح رجلا تسير بالشكل المناسب فهو لا يستطيع الإنجاب بعد أن فقد خصيتيه!
سنة ٢٠٠٤ قرر ديفيد الإنتحار وذهب إلى أحد مواقف الأسواق وأطلق النار على رأسه!
قصة حزينة جدا تثبت لنا أن الفطرة الإنسانية هي من تحدد نشأة الفرد على أنه ذكر أو أنثى مهما كان تأثير النشأة والتربية على السلوك !
في اول سنة بدأت فيها شركة كوكاكولا بالعمل كانت تبيع 9 زجاجات يومياً، اليوم كوكاكولا تبيع اكثر من 660 مليون زجاجة يومياً
90% من حالات الإتفاق بالرأي يكون سببها محاولة إسكات الطرف الآخر وليس الإقتناع برأيه !
هل تعلم !!
لو رميت عملة معدنية وسقطت على الأرض فإن نسبة ظهور الجهة التي بها الصورة ستكون أقل من الجهة الأخرى لأن جهة الصورة أثقل فينتهي بها المطاف اسفل
قضت محكمة أمريكية في ولاية كاليفورنيا بتعويض رجل تهشمت جمجمته خلال شجار في حانة بمبلغ وصل إلى 58 مليون دولار !
شجار والمحكمة عوضتة واحنة يضربوة عمدا بدخانية تطشر وجهة وفوكاهة يعتقلوة جماعة دولة القانون