رجل عجوز يبيع البطيخ. تقرأ قائمة أسعاره - الواحدة مقابل 3 دولارات و 3 مقابل 10 دولارات.
توقف شاب واشترى 3 بطيخات واحدة تلو الآخرى يدفع 3 دولارات لكل واحد.
بعد ذلك ابتعد الشاب قليلا و استدار وقال ،
"ياعم !! ، هل تدرك أنني اشتريت للتو 3 بطيخات مقابل 9 دولارات بدلاً من 10 دولارات؟
قد تكون التجارة و التسويق ليسا شيئين خاصًين بك".
ابتسم الرجل العجوز وتمتم لنفسه ،
"الناس مرحون. !
في كل مرة يشترون فيها 3 بطيخات بدلًا من واحدة ،
ومع ذلك يواصلون محاولاتهم لتعليمي كيفية القيام بعملي ..
حصاد الملح ...
فيتنام
غابريال فيلا أشهر المحامين وأثراهم تزوج من کریستینا رغم أنه اكبر ب30سنة لكن المفاجأة مع تقدمه بالسن طلبت لطلاق لتستولي ع لملايين
لكن تفاجأت أنها مطلقة
غابريال وأثناء سفرهم إلى لدومينكان بعد اشهر من زواجهم طلقها لأن البلد يسمح بالطلاق من جهة واحد واستمر 20 سنة مطلقها دون علمها
معلمون في مدرسة بريطانية طلبوا من طلابهم واجب غريب وسط ذعر تفشي فيروس كورونا،
الواجب عبارة عن التخطيط لجنازتهم واختيار شكل التابوت ونوع الورود التي يريد الصغار وضعها على نعشهم،
وطريقة الدفن طبيعية أم حرق جثتهم. المدرسة دينية كاثوليكية، وامتعاض كبير من أولياء الأمور بسبب ذلك.
في عهد نوري السعيد...
كان هناك حلّاق في بغداد إعتاد نوري السعيد أن يحلق شعره عنده ولديه نجله الذي يمسك المنشفة إلى نوري السعيد بعد إكمال الحلاقة ليمنحه إكرامية...
وبمرور الزمن جاء السعيد ليحلق شعره عند ذلك الحلّاق وكان الشاب يمسك المنشفة له ، عندها قال الحلّاق لرئيس الوزراء.. باشا هل علمت أن ولدي أكمل الدراسة الإعدادية..؟؟
هنّأه السعيد بذلك ومدّ يده إلى جيبه ليعطيه إكرامية الحلاقة والنجاح ولكن بادره الحلّاق يا باشا أريدك أن تتوسّط له وتقبله في الكلّية العسكرية ، عندها صمت الباشا برهة وقال للحلّاق أستطيع أن أقبله في أي كلّية يريد غير الكلّية العسكرية...
إستغرب الحلّاق من ذلك وسأله لماذا...
أجابه السعيد إبنك تعلّم أن يستلم الإكرامية على مسك المنشفة حين يكون قائداً في الجيش كيف يتصرّف أمام المغريات..؟؟
توفي في مثل هذا اليوم:
- 21 يونيو 1932 م -
الشاعر المصري الكبير حافظ إبراهيم عاصر أحمد شوقي
ولقب بشاعر النيل وبشاعر الشعب.
الله يرحمه ويغفر له
شجرة باوباب عمرها 6000 سنة في تنزانيا يعتقد أنها اقدم شجرة على الأرض
حشرة "فرس النبي" محتجزة بداخل حجر كهرمان منذ 12 مليون سنة
تمعن فقط في هذا التدرج الجميل للألوان
