ظاهرة مناخية غريبة"
شهدت بريطانيا ظاهرة مناخية عجيبة، حيث ظهر جدار ضخم من الضباب يحوم فوق ساحل كورنوال، فيما قال خبراء مكتب الأرصاد إن “هذه الظاهرة غير عادية خاصة في أيام الصيف الحارة”.
وتم التقاط صور لهذه الظاهرة قبالة لاندز إند، ظهر يوم الجمعة، بينما كانت البلاد تنعم بأشعة شمس الصيف.
ويحدث الضباب الحراري عند اختلاط الهواء الساخن بالبارد؛ ما يؤدي إلى تبريد الهواء بسرعة مع التكثيف في شكل جدار سميك من الضباب.
تحفة فنية فريدة للفنانة العراقية “جنة عزت” .. بخط الثلث لآية الاعتصام “واعتصموا” على شكل خارطة الوطن العربي.
ثم خصت كل قطر عربي بلوحة عبارة عن آية تحاكي حال البلد
العراق : “ رب إني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين ”
لبنان : “ كأنها كوكب دري ”
فلسطين : “ ربنا أفرغ علينا صبرا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين ”
عمان : “ جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ”
السودان “ إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله و تلك الأيام نداولها بين الناس ” ..إلى آخر الآية
القمر : “ الله لا إله إلا هو ”
الكويت : “ و نزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين ”
جيبوتي : “ جزاؤهم عند ربهم جنات عدن ”
موريتانيا : “ إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون ”
اليمن : “ لقد كان لكم في سبأ آية ” .. إلى آخر الآية
الجزائر : “ و أشرقت الأرض بنور ربها و جيء بالنبيين و الشهداء ” .. إلى آخر الآية
الصومال : “ يسقون من رحيق مختوم ”
البحرين : “ يخرج منها اللؤلؤ و المرجان ”
تونس : “و زيتونا و نخلا و فاكهة ” الى آخر الآية
الأردن : “ ربنا آتنا من لدنك رحمة و هيء لنا من أمرنا رشدا ”
المغرب : “ رب المشرق و المغرب و ما بينهما إن كنتم تعقلون ”
مصر : “ و أوحينا إلى موسى و أخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا ” إلى آخر الآية
الإمارات : “ سورة الفاتحة ”
ليبيا : “ و لا يؤوده حفظهما ”
سوريا : “ و جزاهم بما صبروا جنة و حريرا ”
السعودية “ : ” طهر بيتي للطائفين و العاكفين والركع السجود “ إلى آخر الآية.
لماذا يتحول لون الورق إلى أصفر؟؟
إذا تصفحت كتابا ووجدت صفحاته قد تحولت إلى اللون الأصفر، بالطبع ستقول إنه قديم. وهذا صحيح، لكن هل فكرت يوما في سبب تحول الورق إلى اللون الأصفر؟
التفسير العلمي للظاهرة
الورق يصنع من الخشب الذي يحتوي في أغلبه على مادة السيلولوز ومادة عضوية أخرى تسمى الليجنين، تمنحان جدران الخلايا النباتية الثبات والصلابة.
مادة السيليوز لا لون لها، لكنها تعكس الضوء، وهذا سبب بياض الورق. لكن مادة الليجنين المكونة من وحدات من الهيدروجين والأكسجين والكربون عرضة للأكسدة، بتفاعلها مع الأكسجين في الجو المحيط.
الجروموفورز
جزئيات الأكسجين الإضافية هذه تتسبب مع مرور الزمن، عبر سلسلة تفاعلات كيميائية، في كسر التركيبة الجزئية لليجينين،
وهذا بدوره يؤدي إلى تكوين مناطق جزئية جديدة تسمى "الجروموفورز"، أي حاملات الألوان.
الجروموفورز تعكس بعض الموجات الضوئية التي تصورها أعيينا كألوان، وعند تأكسد الليجينين، فإن اللون الناتج هو الأصفر أو البني، كما تقول أستادة الكيمياء في جامعة ساوت كارولينا سوزان ريتشاردسون.
لهذا السبب يجهد مصنعو الورق لإزالة أكبر كمية من الليجينين عبر عملية تسمى "التبييض" للحفاظ على بياض الورق.
على النقيض تماما، يسعى منتجو أكياس الورق وصناديق الكرتون إلى الحفاظ على اللجينين لأنه يجعلها أكثر ثباتا وقوة. ولهذا السبب نجد أن لونها أصفر.
إذًا، إذا كنت تريد الحفاظ على وثائقك المهمة بلونها الناصع البياض، فعليك وضعها في مكان مظلم تماما، وإلا فإن الشمس والرطوبة ستحولان الأبيض إلى أصفر، لأنهما من أهم مصادر الأكسجين والأكسدة.
يشار إلى أن عملية الأكسدة مسؤولة أيضا عن تلف بعض الفواكه وتفحمها، مثل التفاح، لكن المسبب في هذه الحالة ليس الجروموفورز، وإنما مادة الميلانين بنية اللون، وهي موجودة في جلد وشعر الإنسان.
فريتيوف نانسين (Fridtjof Nansen) هو مستكشف نرويجي ولد في 10 أكتوبر 1861 وتوفي في 13 ماي 1930. له الفضل في أول رحلة استكشافية قطبية نرويجية ويعتبر أول شخص اقارب من القطب الشمالي.
دخل سنة 1881 الجامعة لدراسة علم الحيوان وعمل في متحف برجن بعد تخرجه وبدأ بحثه على النظام العصبي للحيوانات المائية.
خلال الحرب العالمية الأولى عين رئيس البعثة النرويجية في واشنطن. في سنة 1919 أصبح رئيس البعثة النرويجية في عصبة الأمم. في 1 سبتمبر 1921 أصبح أول مفوض سامي للاجئين لعصبة الأمم. في 5 جويلية 1922 تمت المصادقة في جينيف على جواز نانسين الذي يسمح للأشخاص المهجرين الحصول على هوية. إثر هذا الاتفاق تحصل يتجو نانسين على جائزة نوبل للسلام. عمل من 1921 إلى 1923 عند الصليب الأحمر كمسوؤل عن التغذية.
توفي في 13 ماي 1930. تم إطلاق اسمه على شرخ في القمر والمريخ تكريما له.
ماريَّنا ابراموفيك قامت بخوض تجربة لتتعرف أكثر على تصرفات البشر اذا منحت لهم حرية القرار بدون شرط.
فقامت بالتجربة التالية:
قررت أن تقف لمدة 6 ساعات متواصلة بدون حراك وأتاحت للجماهير أن يفعلوا بها ما أرادوا، ووضعت بجانبها طاولة بها العديد من الأدوات منها سكين، ومسدس، وأزهار. وهكذا
ببداية الأمر كان رد فعل الجماهير سلميا فاكتفوا بالوقوف أمامها ومشاهدتها، ولكن هذا لم يستمر كثيراً، فبعدما تأكد المتجمهرون أنها لن تقوم بالقيام باى رد فعل مهما كان تصرفهم تجاهها، أصبح المتجمهرون أكثر عدوانية، فقاموا بتمزيق ملابسها، وقام أحدهم بوضع المسدس على رأسها، ولكن أحد الاشخاص تدخل وأخذ المسدس منه، وقاموا بنكزها ببطنها بأشواك الأزهار، وتحرش البعض بها، وبعد أن انتهت الـ 6 ساعات تحركت مارينا من مكانها بدون اتخاذ أي رد فعل عدوانى تجاه المتجمهرين، وبمجرد أن بدأت بالتحرك هم المتجمهرون بالفرار.
هذة التجربة أثبتت لمارينا ان البشر الذين نتعامل معهم يومياً مهما اختلف عرقهم وسنهم وخلفياتهم قادرون على ارتكاب أفعال شنيعة، ولكن إن أتيحت لهم الفرصة فقط. هذا ما يجبرنا على أن نقر دوماَ أن السلطه بحاجه إلى القوة، وأن الحريه لا يمكن أن تمنح بصوره مطلقة دون رادع أو قانون أو نظام. إن حريتنا الشخصيه تقف عند حدود الآخرين.
طالب قانون اسمه "Max Schrems" قام في سنة 2014 بمراسلة فيسوبك يطلب باستعادة كافة بياناته الشخصية على حسابه في الموقع ، وبالفعل قامت الشركة بارسال له قرص مدمج يحتوي على 1200 صفحة من البيانات بما يشمل كل الإعجابات التي نالها من أصدقائه وغير أصدقائه ،إضافة إلى سجلات الدردشة كاملة.
وهنا قام ماكس شريمس برفع دعوى قضائية جماعية ضد موقع “فيسبوك” والتي أقامها أمام المحكمة التجارية بفيينا ، واتهم فيها الموقع بانتهاك بيانات مستخدميه لصالح دعم برنامج التجسس الرقمي الخاص بوكالة الأمن القومي الأمريكية .
صورة تم التقاطها في هاواي عام 1998 لعالمة جيولوجيا امام فتحة بركانيةوجدت هذه الصور وعليها هذا التعليق: وكأن حواليها بشر يسقطون في الجحيم.
سر فيلم الرعب الذى منع من العرض 30 عام ...
لم يكن فيلم “FREAKS” للمخرج تود براوننغ الذي تم انتاجه في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1932 أول فيلم رعب يعرض في صالات السينما ...
لكن استخدام مخرج الفيلم لممثلين ذوي إعاقات خلقية غريبة اعتبر صادماً في حينه للجمهور ، حتى أن حالات ذعر و إجهاض عديدة سجلت خلال عرض الفيلم ما أدى لمقاطعة الجمهور للفيلم و تعرض الشركة المنتجة لخسائر مادية كبيرة قبل أن تقوم السلطات بحظر عرض الفيلم الذي بقي مخزناً في علبه أكثر من ثلاثين عاماً ....
يتناول فيلم “FREAKS” قصة جريمة قتل مروعة تدور أحداثها في سيرك معظم العاملين فيه هم من الأقزام أو الأشخاص ذوي الإعاقات الغريبة ، مخرج الفيلم هو تود براوننغ و الذي كان قد أخرج في العام السابق فيلم “دراكولا” و الذي حقق نجاحاً واسعاً....
في بداية الستينات أعيد اكتشاف الفيلم مجدداً و أعيد عرض نسخة معدلة منه بعد اقتطاع نحو 25 دقيقة من النسخة الأصلية ، و ظلت هذه النسخة تعرض بشكل منتظم في دور السينما خلال حفلة منتصف الليل لنحو عقدين من الزمن ....
و في عام 1994 صنف الفيلم في الولاياة المتحدة كواحد من أكثر 100 فيلم إثارة للرعب في تاريخ السينما ....
النسخة الأصلية للفيلم لم تعد موجودة و لذلك يتسائل عشاق السينما العالمية عن ماهية المشاهد التي تم حذفها و التي سببت كل تلك الصدمة لمشاهدي الفيلم في ثلاثينات القرن الماضي .
في قرية أويمياكون في روسيا، كل شيء يتجمد، كونها تقع على بعد 350 كيلومترا فقط من الدائرة القطبية الشمالية ويبلغ ارتفاعها 2000 متر عن سطح البحر مما يفاقم برودة الجو.
فاللعاب يتجمد ويتحول إلى كريات صغيرة والأنفاس تتحول إلى بلورات والحقائب البلاستيكية تتصلب وتنقسم إلى قسمين، فببساطة هذه هي الحياة في القرية، التي تعتبر أبرد منطقة مأهولة على وجه الكرة الأرضية.
ويعيش سكان هذه القرية، القريبة من القطب الشمالي، والبالغ عددهم حوالي 500 نسمة ظروفا جوية صعبة وقاسية، إذ تصل درجة الحرارة فيها 72 درجة مئوية تحت الصفر.
وترتفع درجات الحرارة في هذه القرية بأحسن الأحوال في فصل الشتاء إلى 47 درجة مئوية تحت الصفر، ويعمل معظم سكان هذه المدينة رعاة لغزال الرنة.
ويعيش سكان هذه القرية على حرق الأخشاب والفحم لكسب نوعاً ما من الدفء، كما يسكنون في منازل مصنوعة من الخشب، أما بالنسبة للطعام فيعتبر حيوان الرنة ولحوم الحصان، التي يصطادونها الأكلة المفضل والمتوفرة لديهم، كما يتوفر بالمدينة متجر واحد فقط لتوفير باقي احتياجات السكان من الطعام، وفقا لصحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
وحاولت إحدى شركات الاتصالات تركيب محطات تقوية لتعمل بها الهواتف المحمولة، إلا أن جميع هذه المحاولات باءت بالفشل بسبب تجمد الأجهزة نفسها.
ونظرا لهذه الظروف الجوية الصعبة ، يعاني سكان هذه القرية ظروفا صعبة خلال يومهم الاعتيادي، مثل تجمد أقلام الحبر، التي يكتبون بها، وعدم إمكانية ارتدائهم للنظارات بسبب تجمدها على وجوههم، بالإضافة إلى حرص السكان على تشغيل سياراتهم مرة أو أكثر يوميا حتى لا تتجمد البطارية.
ومن المشاكل الأخرى، التي تواجهه سكان القرية أنهم يحتاجون 3 أيام كاملة حتى يحفروا أي قبر لدفن الموتى حتى يتمكنوا من إزالة عشرات الأمتار من الثلوج المتراكمة عن طريق إشعال النار في تلك المنطقة.
وتشهد القرية في شهر ديسمبر أقصر ساعات النهار، إذ يكون حينها 3 ساعات فقط ، فيما تصل ساعات النهار في فصل الصيف هناك إلى ما يزيد عن 21 ساعة يوميا، إلا أن ذلك منح القرية لتكون مقصدا لعدد من السياح من أوروبا.
طائرة “Skylon” تنقلك الى أي مكان في العالم بـ4 ساعات فقط....
دخلت العمل بشكل رسمى سنة 2019
