رد فعل طيار حربي ، راكب لعبة سكة الموت..
رد فعل طيار حربي ، راكب لعبة سكة الموت..
كميّة من الواقعية و صدق التعبير فوق الوصف في هذه اللوحه الزيّتيه للفنان الكولومبي اون واوا..
أمضى هذا الرجل الصيني 18 عاما يجوب البلاد على دراجته النارية بحثا عن ابنه، الذي اختطف عندما كان عمره عامين، ولم يفقد الأمل في العثور عليه طوال تلك السنين.
وبحسب موقع "تشاينا نيوز" الصيني، فإن كابوس غو غانغتانغ بدأ في 21 أيلول / سبتمبر عام 1997، عندما كان يستعد للذهاب إلى العمل في ذلك اليوم، قام مجهولون باختطاف طفله البالغ من العمر عامين عند البوابة الأمامية لمنزله في مدينة ياوتشنغ بمقاطعة شاندونغ شرق البلاد.
ومنذ ذلك الحين لم يتوقف غانغتانغ أبدا عن البحث عن ابنه، وقطع أكثر من 400 ألف كيلومتر، غطت تقريبا جميع أنحاء الصين، واستهلك 10 دراجات نارية في هذه العملية.
وخلال رحلاته الطويلة في جميع أرجاء الصين، ساعد غانغتانغ في عودة العشرات من الأطفال المفقودين إلى ذويهم، ولكن ابنه ما زال في عداد المفقودين حتى يومنا هذا.
وتم تحويل قصة غانغتانغ إلى فيلم بعنوان "الضياع والحب"، الأمر الذي أدى إلى تعرف المزيد من الأشخاص على قصة غانغتانغ، والذين أبدوا دعمهم وإعجابهم لهذا الأب، الذي لا يعرف اليأس، بحسب الموقع الصيني.
اجواء العيد في السابق
الي ما صاعد العربانة ليتعبر نفسه معيد قبل
صور يعود تاريخها لعام 1918 أيام جائحة الأنفلونزا الأسبانية
التاريخ يعيد نفسه ..
كل مُرّ سيمر إن شاء الله
رسومات عن بلاد مابين النهرين تعود الى سنة 1861
رسمها الفرنسي (يوجين فلاندن) (Eugene Flandin)
الذي كان يعمل بمساعدة عالم الآثار والمنقب ( بـول أمـيـل بـوتـا Paul Emile BOTTA )
الذي بدأ بالتنقيب عن الآثار الآشورية في نينوى عام 1842
بعد إعادة فتح مطاعم برجر كنج في المانيا اضافت فكرة تقديم التيجان الورقية مع الوجبات
لمساعدة العملاء على الحفاظ على مسافة آمنة من بعضهم البعض بطريقة ممتعة
بناء تمثال للمرأة السومرية في ذي قار
لو باقين على الأسد احسن
صدك جذبالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة basher4
بناء تمثال للمرأة السومرية في ذي قار
لو باقين على الأسد احسن
وعلي فشله حيل
