ليس من قواعد أو طرق ثابتة في عرض زينة العيد بالمنزل، وليس هناك من داع للتنسيق بين طراز الزينة، وأسلوب الديكور المتبع في المساحة.
في الآتي، مجموعة من الأفكار من مهندسة الديكور ريهام فرّان لتزيين البيت في عيد الفطر.
• في العيد تشمل الضيافة: الشوكولاتة والملبن والمعمول والحلويات، ويمكن تمييزها من خلال عرضها بطريقة جذّابة.
• يُستبدل بالشرشف العادي الذي يغطّي الطاولة التي تتوسّط الصالون، شرشف مشغول من الخرز. أمّا إذا كانت صنوف الضيافة كثيرة، فهي توزّع على شرشف طاولة السفرة.
• يناسب أيضًا فرد شرشف باللونين الأبيض والفضي، أو الذهبي، ما يضيء المساحة. كما يحلو اختيار الشرشف المكتوبة عليه عبارة ترمز إلى العيد أو ذلك المزدان بمجسمات الهلال والنجوم.
• يفضّل وضع المعمول والحلويات في أطباق متشابهة مع بعضها البعض، عند الضيافة، وبشكل جذاب على الطاولة.
• تلصق على الأبواب الألومينيوم الملصقات التي تحمل عبارات تدلّ إلى العيد، إضافة إلى توزيع الشرائط المضاءة التي تنسدل من أعلى الباب أو تلف حول النافذة)، ما يضفي أجواء مبهجة.
• يحلو توزيع الوسائد المكتوبة عليها عبارات معايدات العيد، فهي سهلة التغيير من موسم إلى آخر، وتتوافر بأسعار معقولة.
• في غرفة السفرة، يحلو تزويد المرآة الكبيرة بالإضاءة، على أن يكتب على المرآة بخط كبير إحدى عبارات التهنئة بالعيد، إضافة إلى توزيع المجسمات الخاصة بالمناسبة، على طاولة البوفيه أو طاولة السفرة.
• يحلو لصق إحدى عبارات التهنئة العيد على الباب الخشب الخارجي للمنزل، وأيضًا على الجدار بالمدخل الداخلي، فضلًا عن توزيع المجسمات المضاءة.
• في حال وجود نبتة في إحدى الزوايا، تُعلق عليها مجسمات وشرائط مضاءة، وأيضًا أحد أنواع الضيافة.
رد مع اقتباس
