قد كنتُ أكفرُ بالهوى وبأهلِهِ
أنتِ التي ارجعتِ لي إيماني
لمّا ابتسمتِ، تساقطت أحزاني
وعرفتُ بعد التّيهِ أين مكاني
فلتخبريني يا نهايةُ أدمُعي
كيفَ انتصرتِ على الأسى بثوانِ؟
وهدمتِ أسوار الدموعِ ببسمةٍ
وبنيتِ أفراحاً بغيرِ مباني
حبٌّ كبيرٌ في دواخلِنا نما
فإلى متى نخشى من الإعلانِ؟
م