سؤال واقعي.. همه شنو...!
هم سرطان متنقل دسه الغرب في الآونة الأخيرة و الشيطان في
أمم الأنبياء لينخر مجتمعاتكم ويعوقه بعلة غير أخلاقية تشوه
و تدنس غيرة الإنسان العربي و تجردة من الإنسانية المكتسبة
من الدين و العرف السائد من الموروث.. هم ليس منظمة بل
اكبر منها من ناحية التأييد العالمي والدول الأوربية خاصة
والدليل هناك مشروع تنظيم قانوني وتشريعي إنساني لهم والاعتراف
بأحقيتهم بتكوين أسرة مثلية لها استحقاق مادي ومعنوي اكثر من
المواطن والأسرة المعتدلة.. هم ليس دولة لكنهم ظاهرة مفروضة
او ستفرض على حكوماتكم و مجتمعاتكم و تسن لهم قوانين خاصة
لأجل حمايتهم لأنهم مشروع عالمي يحضى بأمتيازات عالمية
والدليل على قبول لجوءهم الإنساني بأي دولة أوربية بدون تعطيل
او تحقيق مطول بعكس الإنسان العربي اللاجئ سياسيا او إنساني..
اعتقد هم أخطر من المنظمات او الدول حديثة التكوين.. بل أخطر اكثر
لو تذكرنا و اعتبرنا من خطة تهجير اليهود إلى فلسطين وتأسيس
كيان و دولة مستقلة وفق الخطط الأممية انذاك.. شكرأ للقصة.. الرميثي