لاتسلبون الاخر من ابداء رأيه رجاءا ...
لاتسلبون الاخر من ابداء رأيه رجاءا ...
يعني هسة انت من ترفض ومتتقبل وتهاجم وتنستنكر راح هاي هي تنتهي المشكلة والمثلية تختفي ويبقون الطبيعيين ( مثلما نوصف نفسنا ) ومراح يرتبطون ؟؟ سواء قبلنا او لا .. قتلناهم او لا .. تشددنا اولا .. قبل بيهم الدين او لا .. همه موجودين من سالف الزمان ومو شي جديد ابدا وهالكراهية تجاههم مراح تحل شي بس مجرد تكرههم بينه .. واني اشوف الموضوع كله بسيط جدا .. الي ما حابهم يعوفهم بحالهم مو يبقى يهاجم بيهم ويريدهم يسكتون ..
اعتقد اذا شخص سوي او عنده ميول امورهم الخاصة تبقى خاصة ماكو داعي للاعلان عنها ورفع العلم والتفاخر بمجتمعات اسلامية نسميها "متحفظة"ولو ظاهريا ..
اي خصوصية تبقى خصوصية بلا اعلان وعلم ودولة وتفاخر ..
العلم هو مجرد ظاهره دعائيه والغايات اكبر من الأعتراف بالمثليين لانهم ليسوا خطرا على مصالح أحد فماهم الا رعاع وقشور ولا شيء يستحق الذكر وانتهى نو بروبلم يا رامي
اذن لماذا لا نعترف اعتراف مطلق بان مجتمعاتنا الاسلامية بالمظهر دون الجوهر اصبحت متفسخة ومن السهولة الولوج فيها من قبل الطباع الدخيلة التي تروج وتبث السموم لتكون الميوعة وحمالة الصدر(عذرا) علنا احد اولويات الشباب بالمستقبل القريب اما العاشق والمعشوق والحلو التابع الذي لا يتقرب منه احد فهي موجودة دون علم يرفع … دمت بخير صديقي
لكن يا عزيزي زاهد ظاهرة الشواذ و المثليين قبل التظاهرات
كانت منتشره سواء في بغداد او الدول العربية الأخرى
و لايهم ان نعتبر ان خيم التظاهر أنتجت الإنحراف الاخلاقي
بأحترافية بأرادة او غيرها من خلال العلنية والجرئة مما دعت
بالاوربيين الإعلان عن تأييدهم المطلق لتلك الظواهر و تقديم
الدعم الإعلامي و الأممي السياسي لهم لكن ذلك لا ينفي حقيقة
ان الإنحراف انتشر بصورة سريعة بعد عام ٢٠٠٣ و موثق بتقارير
أعلامية عالمية .. ربما نستنتج ان الغرب لا يتحمل كل المسؤولية
بل مجتمعاتنا المفككة هي المسؤول الأول.