حلو يتزوج حلو ..
( ايخلفون حامض حلو ) ..
خربانه كلللللللللللللش ..
حلو يتزوج حلو ..
( ايخلفون حامض حلو ) ..
خربانه كلللللللللللللش ..
هو أحنى أصلاً دولة إسلامية والدليل:
المادة(2) من الدستور العراقي
أولاً:- الإسلام دين الدولة الرسمي، وهو مصدرٌ أساس للتشريع:
- أ- لا يجوز سن قانونٍ يتعارض مع ثوابت أحكام الإسلام.
فما أدري ربعنة شلون أقروا قانون حقوق المثليين(مع أني مع هذا القانون)
لكنه يتعارض مع أحكام الإسلام اللي الدستور إنكتب على أساسهة وما يصير يعارضهة...
لكن يمكن أن يكون قصده بـ"ثوابت أحكام الإسلام" هي أمور محددة من الدين الإسلامي وليس كله
ولو لا فائدة من هذا كله لأن أصلا "الذيول" ما يعرفون شنو دستور أو شنو ديمقراطية وحرية فردية
كيف يا عزيزي لايستحق الذكر و هو مساس بقيم واعراف وأخلاق مجتمع
يناضل ليل نهار من أجل الحفاظ على سمعة و نظافة و استقامة
موروثه الديني و الاخلاقي القبلي.. كيف لا يهتم الشعب وينتفض
لسلامة أبنائه من مدنسات الشرف.. نحن لسنا دولة تتقدم و تتطور
على حساب تلك القيم والاعراف مثل الدول الغربية التي لا تتقيد
بمحضورات و محرمات الدين.. نحن نمثل صفات ديننا القويم بالتعامل
ان كان دولي او محلي قضائي مدني او حتى عسكري..
المراقبين لتصرفات حكومتنا او مجتمعنا ينظر و ينتظر ردة فعل تنبع
من عمق و شدة تعلقنا بديننا الحنيف.. فأن تراخينا، انتهينا
و أين هي حرية الرحمن..! ماذا قدمنا من تصرف يليق بمنزلة الخير
الموصى به بالرسالة الإنسانية لمحمد صل الله عليه وسلم
والقرآن الكريم.. كيف سنعالج و نكبح حرية أبليس اذا كان هناك
مجموعة شاذة منا تطالب وتنادي بطرد قوانين الإسلام من ملازم
النظام السياسي القائم بأعتبارها قوانين و نصوص مجحفة
و متطرفة لا تتوافق مع حرية الفرد المنصوص عليها بمنظمة
حقوق الإنسان العالمية.. هل نسينا بأن تلك المنظمة تعتبر الدين
الإسلامي بكل ما جاء به من توصيات مجتمعية المقيدة بالحلال و الحرام
بأنه دين متخلف يضطهد حرية المرأة و الرجل على حد سواء.!
اذا كانت هناك حرية لأبليس مفروضة علينا فلا نملك أساليب و خطط
تمكن حرية الرحمن للمجابهة و لسبب بسيط جداً هو اننا متساهلين
غير جديين للوقوف مع الخير ضد الشر ،، مع الشرف ضد الانحلال..
مع الله ضد الملحد .. مع السلام و الطمأنينة ضد الضجيج و التخريب.
و الكف عن التصرف ببنات العقول المتعطشة لكرنفال السقوط.
يعيشون بسلام.. مع كل تفاهاتهم و انحلالهم الخلقي بيننا.. لابأس
يعيشون بسلام ويختلطون بأبنائنا في المدارس والكافتريات و الأماكن
العامة بكل ما يؤمنون من أن الشواذ الجنسي عقيدة او ثقافة قابلة
للتصدير بأعتبارها نموذج سليم لمجسم الحرية الشخصية.. لابأس
بمعنى.. لو يدخل احد الإخوة المراهقين لك أو لي و بيده اليسرى او اليمنى
حلقة ذهبية لأرتباطه بخطوبة او زواج من حسوني الأسمر
نستقبله بالهلاهل والأفراح و التصفيق.. مبروك.. عقبال الولد الصالح.؟
لو تزوجت هديل من رانيا و يقيمان شهر العسل بأركان أسوار الجامعة
او الغرف المعزولة.. مبروك.. عقبال الخلف الصالح..!
نعم.. ليعيشوا بسلام من رصاص المتخلفين المتشبثين بالشرف
و الأخلاق والقيم ووو الخ من المزعبلات الأخرى
النابعة من الفكر السافل
الذي يدعو لأسلمة الأرواح و الرغبات..
ليش لا.. الاخت ألي قبلك تكول حرية شخصية في بلد حر..!
هل نحن ببلد حر و منفتح على التنوير و العلمانية و تنوع العقائد..؟
ام في بلد محافظ مقيد بشرائع دين منطوي على بروتوكول أخلاقي علمي معين
لا يسمح بالانفلات الفكري و الاخلاقي خارج قاعدة تلك الشرائع.!
اذا كانت الثانية فنحن ببلد غير حر مطلقاً.