هنا

[رامي الاصيل]

رح اطرحلكم مثال من القرأن الكريم الي هوه زوجه نبي الله لوط(ع) ما كانت مثليه وشاذه بس كانت متعاطفه مع الموضوع هذا وتكول مثل ما يكولون البعض (مو بديهم همه انخلقو هيج)
اجاها الجواب من رب العالمين
بسم الله الرحمٰن الرحيم (فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ}
؟

. الغابرين... يا عزيزي انت تطرح وجهة نظرك وامثالك المشابهون
من باب اخلاق دينكم .. فلو نسأل أنفسنا.. هل ممارسي الشواذ
الاخلاقي من ضمن صفكم.! بالتأكيد كلا.. اذن.. هم على دين مقارن
لدينكم بمعنى خارجين عن نصوص عقائدكم.. فلو نعتبرهم خارجين
عن الدين فلهم كل الحق ان يعيشوا بيننا و يمارسوا طقوس
ما تسمونها بالرذيلة شأنهم شأن الملحدين والمرتدين المنتشرين
الان و يطرحو أفكارهم و توجهاتهم بكل حرية في النت
أو في الواقع.. فلماذا نحارب صف ونترك الاخر مع العلم ان هدف الصفوف واحد..!

[Ćat]

شعب يستنكر المثلية وهو ربعه مثليين

شكرا لموضوعك

[راشـيـل يـعـقـوب ✡︎]

هلأّ بدال مايلتفتو لفلسطين وسوريا والعراق والدمار،، ويلاقو حل .. بيركزو على المثليين يلّي همَا مش معترف فيهم بكل الديانات..
​عجيّب

[مـصطفى]

. الغابرين... يا عزيزي انت تطرح وجهة نظرك وامثالك المشابهون
من باب اخلاق دينكم .. فلو نسأل أنفسنا.. هل ممارسي الشواذ
الاخلاقي من ضمن صفكم.! بالتأكيد كلا.. اذن.. هم على دين مقارن
لدينكم بمعنى خارجين عن نصوص عقائدكم.. فلو نعتبرهم خارجين
عن الدين فلهم كل الحق ان يعيشوا بيننا و يمارسوا طقوس
ما تسمونها بالرذيلة شأنهم شأن الملحدين والمرتدين المنتشرين
الان و يطرحو أفكارهم و توجهاتهم بكل حرية في النت
أو في الواقع.. فلماذا نحارب صف ونترك الاخر مع العلم ان هدف الصفوف واحد..!

تعقيبا لكلامك من شوكت صارت المثليه دين مقارن للاسلام
ومن شوكت الملحدين والمرتدين المنتشرين طرحوا افكارهم علينا
المشكله احنه او انتم مفتهمين الحريه غلط بس مجرد حرية عيش وهذا الشي جدا خطر
انتبهو علىى انفسكم واصحو لان هذا الشي راح يجرفنه للهاويه
واستستهال الموضوع واغماض العين عن المواجهه
راح يخلينا نصطدم بناس تدافع عن الهر
وما تهتم لقيمة الشرف

[رامي الاصيل]

كل المناقب والفضائل والميزات الي ذكرتها للعراق وتنوع شعبه تصب في وادي والاعتراف بحقوق المثلية تصب في وادي اخر
علماً أن كل موجات الأنفتاح والتغيير في المجتمع العراقي قابلها معارضة وعدم مقبولية من نفس المجتمع .. لكن في مجملها لا تتقاطع بشكل جلي مع الدين والعرف الأجتماعي كما يحدث في حال الأعتراف بحقوق المثلية.

كيف لا تتقاطع مع الدين والعرف..! أفكار اللاديني المنتشرة
الان و طروحات و نظريات ببدعة الخالق و تجريد الكتب
السماوية من المصداقية و الاعتداء الصريح على معتقدات المجتمع
بالتكذيب المفرط والاستهزاء العلني الا يتعارض..؟

روسيا وغيرها من البلدان الرافضة لثقافة المثلية لا علاقة لها تماماً بالقدرات العسكرية أو الأقتصادية .. لاحظ أن الفكرة وكغيرها من السلوكيات الشاذة مصدرها المجتمع الأمريكي الهجين
أما الشعوب الأخرى في الغالب تحاول المحافظة على أرثها الثقافي والأخلاقي وبما أن المثلية منافية لكل الأخلاقيات السامية في كل المجتمعات في العالم فهي غير مرحب بها في كل العالم

يا حبيبي عبد الله لو راجعنا خارطة قبول فكرة و اخلاق و ثقافة المثليين
نجدها تجاوزت حدود المجتمع الأمريكي و باتت من مستلزمات
و أصايل خلق المجتمع الواعي كما يراه الغرب؛




​٩٦ دولة مؤيدة لهذه الثقافة أزاء ٥٤ معارض اي انها باتت و تحولت
لقضية دولية قد تتحول إلى بند اصولي بقبول عضوية الدولة
بالامم المتحدة .. أما الدول التي تضع عقوبة الإعدام للنشاط
الجنسي المقصود فهي بخانة الدول المعادية للحريات العامة والخاصة.
احترامي للعزيز

[رامي الاصيل]

مساء الحب ع قلبك الاصيل
الديمقراطية و الحرية هي ان تقبل و ترفض اي شيء دون ارادة خارجية تجبرك على اتخاذ قرارك
وانا كـ مواطن حر ارفض هذه الشريحة في مجتمعي و لا اقبل تعقيب المثلي اذا قال ليس من حقك الرفض فببساطة هو كذلك لا يملك الحق في اجباري على تقبلهُ!
انا ارفض المثلي كـ شخص يريد تغيير جنسه كما يحلو له و لكن لا ارفض اذا كان هناك سبب صحي ، يجب ان نشجعهم لمراجعة الاطباء النفسيين و الاختصاصيين ، رفضي لهم لا يعني قتلهم ولكن ارفض تصرفاتهم و سلوكهم
اخشى على مجتمعي ان يصل الى مرحلة التي سيقف حينها و يقول رفض المثلية هي تخلف و الانفتاح لا يكمن الا بتقبلهم حينها اقرأ السلام على هذا المجتمع
كل الحب

مساء الخير حبيبي رامي..
من حقك أن لا تقبل بأي شواذ وان ترفض بقوة خوفاً على سلامة
المجتمع الاسلامي او حتى على مستوى العائلة او القبيلة من الانحراف
مع موجة التطرف الأخلاقي المبادرة أليه بعثات الغرب..
لكن.. ماذا تستطيع أن تفعل لتترجم هذا الرفض على أرض الواقع
غير سطور الرفض..؟ هل شاهدت مسيرات غاضبة تندد
بهذا العمل أمام تلك البعثات؟ هل سمعت بيان للحكومة تؤازر رفضك
و رفض المجتمع ببيان استهجان و استنكار؟ مجرد تصريحات
مقتضبه من هذا وذاك من السياسيين و كعادته القفز و اللعب على الحبال..
و لأننا مراوحين بنفس النقطة و بنفس المكان و بنفس الأداة لكثير
من المواقف السياسية والاجتماعية التي مررنا عليها فلن نسترجي الخير البلد .. ابدا

[سـمــيــر ..]

الحماية قائمة و خطوة رفع العلم هي البداية الواضحة الأولى..
ماذا انتم فاعلين ( المسلمين) ؟
أقوى ردات فعلكم هو الاستنكار الخطي بوسائل التواصل بنفس
استنكاركم على واقعة جريمة الوثبة وجريمة ميسان...
أنتم واضبوا على أضعف الإيمان و اتركو الانحلال الأخلاقي
يستفحل على مجتمعكم بأرادة غربية قوية لاتعترف بالتحفظات
والاستنكار لسبب واضح و جلي هو انكم ضعفاء ومشتتين .... جدا
كل الود

صديقي رامي كل الاحترام لك ..
نعم نحن ضعفاء كعرب الآن وتوجد اسباب كثيرة لهذا الضعف .. ولكن ليس ضعفاء كمسلمين وكعقيدة ..
القوة ليس فوهه وقبضة يد وأنت تعرف ذالك ..
لو لم نملك الشجاعة نحن الآن من أل أميه !..
وشرب الخمر لدينا محلل والجواري واسواق النخاس الى الآن في مكة المكرمة ..
عجبي عليك وعتبي عليك لم تنصفنا ..
كانت نظرتك حديثة تناسيت او تغاضيت عن تاريخ المسليمين والأسلام ومن هو معنا ومن نتبع ..
.
ملاحظة
وعن الحوادث التي ذكرتها لكل حادث حديث ..

ولا تظن الآن الكل تتبع من يكون تحت عمامة..
.
احتراماتي لك صديقي..

[رامي الاصيل]

متابع

رأيك.. ؟

[رامي الاصيل]

الانجرار خلف الارضاء يتطلب احيانا تنازلات كثيرة ولكن السؤال اذا فتحت وزارة لتمثيلهم بالمستقبل بعد التطبع هل سندخل بدوامة المحاصصة لنليها… زادنا هم جديد

و لماذا الاستغراب... ألم تنتج العملية الانتخابية السياسية المنطلقه
من مبدء الحرية و الديمقراطية سياسيين يشجعون على شرب
الخمر و شتم الدين علناً أمثال فائق دعبول وغيره.!
ألم تنتج تلك الديمقراطية وسائل أعلام تندد بالدستور العراقي المشدد
على أن الإسلام دين الدولة...؟ و بظل نفس هذه الديمقراطية لماذا
نستغرب ان تكون هناك وزارة خاصة تمثلهم في حكومة البلد.. فهم
شريحة واسعة الان كما أظن... ماذا فعلنا للمنتهكين الأولين
لأرادة الشعب حتى نفعل الان.!

[راهب]

مرحبا ...
كالعادة وهذا عادة سمجة ... لا ادمن قراءة كل ما تقدم ..اضع رأياً هنا و(اطفر) ...
غالبا ما يكون المسكوت صادماً لو فُتِح له الغطاء وظهر جزء منه .. وكأنه يذكي حمراً خامداً ..
1) كل شيء موجود في المجتمع .. كل شيء .. ابتداءً من مساومة النساء اراملَ او مطلقات او حتى متزوجات من مسؤولين حكوميين او احزاب او حتى دينيين... حتى كادت تشكل ظاهرة مجتمعية.
2) في تاريخنا الاسلامي المخزي ... عديد الشواهد على اقتناء الغلمان والتغزل بهم .. بل قد يصل سعر احدهم الى الالاف الدنانير.. ألم تنتبه الحكومة الرشيدة التي يقودها الاسلاميون الى هذه الزاوية ؟ ماذا اعدوا لها من برامج تجعل من الشباب مسلحاً بالوعي بدل ان يكون مسلحاً بالرصاص والكواتم ؟
3) ماذا سيقول الشرع الحنيف لو ان احداً رجلاً كان ام امرأة عرض/ت نفسه/ا للبيع .. كغلام ... او جارية .... ماذا سيكون رد الفعل الاسلامي لو طلب منك آية او حديثاً معتداً به يحرم الرقيق او الأماء ؟؟؟
4) منذ ان خلق الكون .. كان الصراع بين ادم وابليس .. فلماذا يخاف ادمُ الاسلامي الواعي من ابليس ؟؟؟؟
5) كان سقوط الصنم حدثاً صادماً .. لكننا ابداً لم نكن بمستواه .. على كل الصعد .. ابتداءً من المرجعية الدينية بكل برانيّاتها .. مروراً بالحكومة والاحزاب .. الاسلامية على وجه الخصوص وحتى الليبرالية منها.. وانتهاء بالمجتمع ... حتى اهتز كيان الشباب بالعديد من الثقافات الوافدة .. وبدأت تفتح مواضيع كانت من المحرمات الهمس بها ... اهتزت العقائد .. وبُنيَت المواقف ... حتى صار الجيل تائهاً ...

اخيراً ... آمل ان اكون استوفيت ما اردت قوله هنا ... منبّهاً ان (البلوكة) لا تنفع ان تكون رداً ... فليس لنا الا ان نسعى الى تنمية الوعي لدى الشباب .. فهم قوة الوطن وثروته ...
اعتزازي .