قد لايختلف منا إثنين على عدم شرعية ضاهرة المَثلية
ولكن ما فاجئني بالموضوع هو إعطاء مساحة كبيرة لهذا الحدث ، كونه لايستحق الذكر أصلاً ،
أما بخصوص التهويل الذي ذكرته اعلاه فيما يخص المجتمع وما تشكله او قد تشكله هذه الضاهرة إن انتشرت بين فئات الشباب فأعتقد أن ( اللواط ) أجلكم الله هي ضاهرة موجودة منذ القدم ، وبعد توسعها في المجتمعات الغربية بشكل عام والشرقية بشكل خاص وتعرضها للتزويق والتنميق من قبل مؤيديها ومن ثم تحويلها الى ورقة ضغط سياسية على الحكومات الشرق أوسطية كونها لاتؤثر على حكومات الغرب ، إذ يعتبرونها من ضمن الحقوق الموصى بها، فأعتقد أن المستقبل قد لاينبأ بما يسر
وهنا نصل الى دور الحكومة والمجتمع
الأول رفع رايات العهر
والأخير متحفظ بصمتْ .