هنا

[رامي الاصيل]

المثلية مو ظاهرة جديدة مثل ما تزعمون هي من قبل بس جانت بالخفاء

نعم كانت بالخفاء و كان النقد والحقد اللفظي خفيف لدرجة
اعتبارها حالة طارئة و شبه مسيطر عليها لكن الآن.. أصبحت حالة
علنية ولها من يدافع عنها بدوافع سياسية واجتماعية وعقائدية
بمعنى هناك دفع نحو استفحالها في المجتمع وهذا هو السبب للحنق الان.. شكرأ

[رامي الاصيل]

اشاطرك الرأي في غياب الرؤية
نحن لاندعوا الي ادواة عنف لمعالجة الضواهر التي تنشأ او تكتسب في المجتمعات بل نؤمن لكل مشكلة حل وان بدت للوهلة الاولى صعوبة مانخوض فيه من تشعب وتداخل
لكن الكم الهائل من المعارف التي تركتها الشرائع السماويه والعقول الفذة التي تصدت لمثل تلك السلوكيات في المجتمع
ففي الوقت الذي كان البشر يستعبد والاحجار تأله ارتقت المجتمعات الي اكثر وعي وادراك وانسلاخ من تلك العلل
ما نراه وما نتكلم عنه في هذه القضية
يحمل حسب اعتقادي الى مسببات والفهم الخاطى للكثير من المفاهيم بما فيها هذه القضية
وسط هذا الانحدار والتشتت الفكري وحتى العقائدي لابد كتحصيل حاصل تدنوا الامور الي مثل هذا وادها
علي المستوى الشخصي وكوني في سلك تعليم ولدي احتكاك نوعي وكمي مع العديد من الحالات التي طفت علي سطح الاحداث خلال فترات متقاربة ومتباعدة عملت نوع من التبني بعض المواضيع المستفحلة ودرستها دراسة ميدانية وتتبعت
اسبارها واغوارها وجدتها قابلة للحل وغير مستعصية ان وجدت الارادة والجو الصحي للعلاج..
مسئلة الحلال والحرام مسئلة نسبية ليست طريقا للحل
فقد وقع اكثر الناس مخافة واكثر وعي ديني في نفس المشكله
فوجدنا التدين غير مجدي في هذا
والخوف والعنف لسنا ببعيد عن تلك السنوات التي رأينا من تهشمت رؤسهم بالحجارة والادوات الاخرى
لكن دون جدوى بعد سنوات اوصلوا رسالة من خلال رفع علم او احداث صوت يدل على وجودهم
اذا نحن نبحث عن الادوات الفردية بعد ان عجزنا عن مؤسسات تتولى المسؤليه
وما هذه المشكلة الا احد المشاكل التي يعاني منها مجتمعنا
فلو عددنا القضايا التي تنخر بالمجتمع ستجد هناك من يغذيها
بل وينميها فيد تبني والف تخرب
والمشتكى لله.

أحسنت بشير..

[رامي الاصيل]

ومن قال لك اني أقلل من خطورتها فأنت لم تقرأ ردي اللاحق على سوزان ولكن ليس بالشكل الذي تريد فرضه علينا بفلسفه غريبه فأنا اعتبرها خطره من ناحيه أجتماعيه تتعلق بشخصية الانسان العراقي وكرامته وتوسع رقعتها بدون رادع اما انت فتعتبرها سياسيه وتلون خطورتها السياسيه بهوامش دينيه على خليط من مالذ وطاب من تصوراتك واخيرا تقول بأنها اخطر من داعش والأحزاب السياسيه التي هي أكبر سرطان ضرب العراق من حمورابي ولحد الان كيف تحكم ياصديقي وصرفت جهدا تشكر عليه ليس ألا

رؤيتنا للموضوع تختلف عزيزي.. انا احسبها من ضمن المؤامرة رفع العلم ( مصيبتي) وانت تحسبها وتراها نتيجة وحالة عرضية في المجتمع وكلانا يفسر وفق نظرته ..
بالمناسبة.. تكدر تكتبلي رقم (١٣) ثلاثة عشر باللهجة العراقية الدارجة..!

[Bambo Alkurdy]

كل شخص وحريته

[¥محبوب$القلوب¥]

لا تعليق !!!!

[وحيدة كالظلام]

ههههههههه نريد وطن نريد حرية نريد حقوقنة نريد يرجع العراق مثل قبل واقوة م̷ـــِْن عهد صدام ❤️❤️❤️❤️