متابع
بس لا ننسى شغلة وحدة
عدنا بعض الشباب تقلد كلشي والافكار التافهة تنتشر اسرع من الصوت
متابع
بس لا ننسى شغلة وحدة
عدنا بعض الشباب تقلد كلشي والافكار التافهة تنتشر اسرع من الصوت
الكلمات اللي باللون الاحمر جذبتني فحددتها حتى ارد عليهن وحدة وحدة ..
اولا ..تكول انه همه سرطان متنقل .. طبعا التشبيه مدري شلونه السرطان مينتقل الا كم نوع وعن طريق الوراثة واذا كلت اي ينتقل فهذا دليل على انه المثلية مو ظاهرة جديدة مثل ما تزعمون هي من قبل بس جانت بالخفاء .. شي ثاني شلون تشبه ميول بمرض ؟؟
ثانيا.. الشيطان الي ودوه الغرب لمجتمعاتنا حتى تشوه الانسانية وووو لاحظ مجتمعاتهم الغرب اقصد ولاحظ مجتمعنا .. مو احنا نمدح بيهم ونكول كون احنا مثلهم رغم المثلية عدهم شي عادي يعني المثلية مراح تأثر ابدا بس الكراهية هاي هي الي تأثر ..
ثالثا .. تكول انه هي ظاهرة مفروضة .. وهنا نرجع للنقطة الاولى وهي انه المثلية موجودة من زمان ..
رابعا .. بالنسبة للجوء الي الدول تنطي الهم فاكيد يعني لا ترحم ولا تخلي غيرك يرحم يعني هنا ما الهم امان وكارهيهم ووو وانوب تلحكوهم ع اللجوء .. هم خلف الله ع الدول الي تحفظ دمهم ..
الحرية المنتشرة الان نوعان.. مفروضة بأرادة و إملاء غربي لفرض
التطرف الاخلاقي على المجتمع بحجة الحرية الكاملة وان تعارضت
مع الدين و السلوك الشرقي المحافظ.. و الحرية المكتسبة نتيجة
تغير الوضع السياسي المنفتح على تقبل افكار المجتمع لكل فئاته
و التغيير المنطقي نحو الأفضل من خلال احترام الرأي والرأي الاخر
و الخصوصية الفكرية.. ماذا أستغل منها شبابنا...!
أستغل و تقاتل وتظاهر لأجل الحرية الأولى الفادحة بتصرفات
شاذة لا تليق بسمعة و كينونة مجتمعاتنا الشرقية
و بحجة (حريتي الشخصية).
منذ انتشار الظاهرة علنيا ما بعد ٢٠٠٣ و إلى الآن.. كم مؤسسة او دائرة
او منظمة مدنية تأهيلية فتحت أبوابها لاستقطاب هذا النوع
من الكائنات..! و لا واحدة..
ماذا عملت الحكومات المتعاقبة بمؤسساتها التربوية و حتى
وزارة الداخليه أزاء تدهور الوضع الاجتماعي مذ بلوغ ظاهرة
الشواذ ذروتها..؟ لا شيئ
ما هي ردة فعل الجهات الدينية مثل الأوقاف او الحوزات
او حتى المنابر الدينية..؟ ضعيفه..
بماذا ترجم الشارع المحلي غضبه وامتعاضه و رفضه لتصرفات
هذه الكائنات رغم تخالطه المستمر و الانجراح الشعوري الديني الاخلاقي منهم. ؟
مجرد كلمات استهجان.. اذن.. نحن كمجتمع وحكومة ومؤسسات
دينية ومدنية عاجزين بأرادتنا ... شكرا بشير
هذا كلامك اتمنى ان يتوجه لمن يؤيد دين ارسطو وسقراط
من التنَويرين و العلمانيين الجدد المغادرين للقيم الأخلاقية
بداعي التحرر من قيود الدين.. تعليقك هذا اتمنى ان يوجه للمثقفين
الجدد الذين لايؤمنون بأن حرية الفرد تنتهي عندما تبدء حرية الأخرين..
اتمنى ان يتوجه كلامك هذا لمن يتضايق و ينزعج من اعتبار
الظاهرة ( شذوذ جنسي) ويصر على تسميتها بالمثلية الجنسية
او الميول الجنسي بالضد من تجريمها او تجريدها من التسميات السليمة.. اتمنى.
و ماذا فعلنا أزاء كل هذه المفاسد المنتشرة يا عزيزي سرمد
وماهي ردة الفعل لو كنا محافظين و مدافعين عن السنن النبوية
من منطلق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
«من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول بها”..؟
لانريد ان نصل مرحلة سفك الدم لكن على الأقل ان نتجاوز سطور
التنديد و نباشر ردة فعل واقعية بنبذ الفئة الضالة بطرق جدية
و قوية تصل إلى مرحلة العزل و الاستحقار المدني..
شجاعتنا الان تختصر وتنحصر بوسائل النت دون تطبيقها على أرض
الواقع او مجابهة الوسائل المشجع و المناصرة الشذوذ مثلاً بحذف
قنوات الإعلام المنحرفة اخلاقيا و المختصة بالبرامج والأفلام
و المسلسلات الغير محتشمة لفظيا و حركيا بأجهزة الستلايت العائلية..
مقاطعة المحلات و المولات العارضة و المتاجرة بالملابس الغربية
الخلاعية ذوات المنظر و العلامات الخادشة للحياء.. و والخ.شكرا عزيزي