"طريق النجاح يبدأ من
شخص يكسر قلبك ،
وصديق يخيب ظنك ،
وصاحب نفوذ يظلمك ،
حتي تيأس من الناس ،
وتلجأ الى الله وحده فيغنيك عنهم."
"طريق النجاح يبدأ من
شخص يكسر قلبك ،
وصديق يخيب ظنك ،
وصاحب نفوذ يظلمك ،
حتي تيأس من الناس ،
وتلجأ الى الله وحده فيغنيك عنهم."
-لا تنتظروا سقوطنا نحن فى رعاية اللَّه.
خَفِّف عنِ النّاسِ مَا يلقون مِن ألمِ
فَإن عَجِـزتَ فَأَخـرج طيِّـب الكَـلِمِ
وَ انسُج مِنَ الفألِ أثوابًا لِتُفرِحَهُـم
وَ كُن كنورٍ لَهُم فِـي أحْـلكِ الظُّـلَـمِ
"يا لَيّتك كُنتِ هُنا الآن، فأنا لا أحد لي عدا الخوف، نشقُ الليالي معًا، مُتشبثٌ كُلًّ مِنا بيد الآخر."
أؤمن أن العلاقات بين البشر لا تُقاس بالحب بقدر ما تُقاس بالأمان، الحب يتوهج و يخبو أحيانا، أما الأمان فهو شعور دائم متصل، أن يستأمن أحدهم الآخر على عيوبه و زلاته على حُزنه و فرحه، على حاضره و مستقبله، حتى على تلك الأشياء التي يخاف من قولها لنفسه، في العلاقات لا يهم التشابه بقدر ما يهم التوافق، و لا يهم التناسب بقدر ما يهم التفاهم، ولا يهم البذل بقدر ما يهم التشارك"..
مؤمن جدًا بأن الذي يُحبّك يَبحث عنك في يومه الضيِّق أكثر من أي يومٍ آخر،
يشاركك أفراحه ومثلها احزانه،
يرجع إليك مثل العائد من غُربته،
يخاف أن يمسَّك ضيق أو أن يُضيِّق عليك حنين،
فالعلاقات مأخوذة بالأفعال،
بالتمسك، بالغفران،
بالتروِّي والتأني ،
لا بالتجاهل والإستغناء واللامبالاة.
فالحزن لا يرد الغائب...
والخوف لا يصلح المستقبل...
و القلق لا يحقق النجاح ....
بل النفس السوية..... و القلب الراضي هما جناحا السعادة.
لاتقلق ودع اﻷمر لله
إنني أُحارب بأكثر الطُرق سلميّة ، بِالأمل والصَلاة والحُب..'
في منتصف فؤادك ازرع من اليقين ما يدفعك للتطلع للأمام..مهما كانت الأبواب مغلقة في وجهك،هذا التطلع لابد أن يثمر!
لماذا؟ لأنه وببساطة: "تفاءلوا بالخير تجدوه"
سلاماً على الذين إذا عاهدوا لم يغدروا
لأنهم يعرفون أنّ "العهد كان مسؤولاً"
وإذا أعطوا ميثاقاً لم ينقضوا
لأنهم يعرفون أنه "ميثاقاً غليظاً"
وإذا أخذوا قلباً لم يعبثوا
لأنه يعرفون أن الله أمر أن نؤدي
الأمانات إلى أهلها
سلاماً على أصحاب
القلب الواحد!
والوجه الواحد
والموقف الواحد!!