فبعضي لدي و بعضِي لديك، و بعضي مشتاق لبعضي، فهلا أتيت؟
.
.
فبعضي لدي و بعضِي لديك، و بعضي مشتاق لبعضي، فهلا أتيت؟
.
.
.
.
.
.
.
.
فقط أحاول أن احتضن نفسي بنفسي وأردد.. أنا قوية أنا بخير.
.
.
.
.
نعم كنت أظنه إنتصار وتجاوز لأحزاني بسرعة وأنا أظهر بكامل قوتي ثابتي وإبتسامتي للأخرين، لكن كل مافي الأمر أني راكمتها بالكتمان.. تمّكن مني حتى تحول إلى ألمٍ شعرت به ِفي كل جسدي، لأنينٍ وإختناقٍ يسمع أثناء نومي، حتى أصبحت كلمة عابرة تبكيني..
أتعي معنى أن تكون شخصًا يكره شفقة الأخرين
ويأتي الوقت لتشفق فيهِ على نفسك!؟
أرجو من لله ألا تجربوا فداحة الشعور.
.
.
ننتظر الشتاء وكأننا سنبدأ حياة جديدة
.
.
.
.
.
.