.
.
.
.
اروحلكم فدوة حبيبيني مشتاقتلكم وربي
.
.
يا صديقاً كُلّما خارت قواي
قال للأحزان كُفّي لا أُطيقْ!
ينسِجُ الحُبَّ لكي يجني رِضَاي
هل تُرى يكفِيكَ قلبي يا صَديق ؟
لَما احنا مِش بتاع حب وإرتباط وخروجات ومذاكرة وشغل، امال إحنا بتاع ايه!