هو الحشد اصلا من ضمن القوات الأمنية الحكومية لكن خارج عن أوامر
الوزارة ويأتمر من الهيئة شأنه شأن جهاز مكافحة الإرهاب..
تضامن رئيس الوزراء مع الهيئة بالضد من رغبة أمريكا وحلفائها سيجعل
حكومته متهمة أمام الرأي العام العالمي و الإقليمي و المنطوين تحت عبائتهم محليا..
تأجيج الشارع سيكون قريب جدا.. لننتظر