" الإهتمام عظيم قد يغلب الحُب أحيانًا ".
" الإهتمام عظيم قد يغلب الحُب أحيانًا ".
لأنني أستثقِلُ التَّخمِين .. غَادرتُ كُلَّ شخص اِستكثرَ عليَّ إجَابة
ـ أنتي
مثلاً لهن
ولستي مثلهن،
انتي مثل الذين لا مثيل لهن
نتشاجر فأبني الحواجز..!لكن هيهات.. وكأنّ الحواجز التي أبنيها إنّما هي حواجز من فقعٍ صابونيّة..
كلما نفخ فيها بـ " مرحباً " ؛ ردّ قلبي بأن " حللت أهلاً و وطئت سهلاً "
"وليس اعتراضًا ولكننا.. تعبنا فهوِّن علينا قضاك."
تشبهين الوقت الكافي، لطالما كان لا يكفي،
"كل هذه السنين الطويلة التي أحببتُ فيها أو أحبّني آخرون، لم تستطع أي عاطفةٍ أن تُلغي حاجتي للبقاء وحيدة."
كُل زفيرٍ يُذكّرني كمْ مِن الأشياءِ عليّ أن أطردها مِن حياتي..
الحياة الوردية غير متوفرة هنا ، لدينا رصاصي ، بني ، كل درجات الرمادي وأسود.