حينمآ تباغتنا [ سويعات الإنتظار ] تُمزق أشلاء الحياة فينا !
ربما من أكثر الأشياء التي بتُ أمقتها الإنتظار
وما يُخلفهُ عادةً في القلب
من جروحٍ لا تبرأ ./ و**ُورٍ لا يُمكن جبرُها ،
وبما أن هذا الكائن الإنتظار من ألدَّ الأعداء الذين
لا أقوى مُجابهتهم قررتُ البرآء منهُ
دون أن أقدم لهُ كفارة ندم ،!!
لقآء يعتريه الذبول
.. شُعور مميت .. !
النسيانُ يَ صديقتي وإن كان مُهدَّئ مُؤقَّت لِ الذاكرة
إلاَّ أنَّ مفعُوله يتلاشى حالما نُصاب بِ وعكة حنين قاتلة
حالما يُصيبنا خنجرُ الذكريات بمقتلِ الفقد ولا فرار منه
لقآء يعتريه الذبول
[ أمقتني جدااا يَ أنت ].. !
تُرى كم أحتاجُ لئن أغذَّي فكري وأحقنُ عقلي ب
| جُرعاتٍ هائلة من النفاق حتى أستطيع التأقلم ..
.
والعيش بين مرضى النفوس .. ؟!
لقآء يعتريه الذبول
أردتكَ ” وطناً ” إذا ما تأوهت حُزناً أويتُ إليه ،
يـآ أملاً إستعمر قلبي من أقصآه لـ ” أقصآه ” !!
يمينكَ كانت لي ( الضمَّاد ) الذي آوى كل جرآآحي ،
وكلمآ نزف جرحي أكثر / كلما باغتتني يمينكَ لـ تحتضنه
بأمان الأرض ومآحوت .. نبضي يفرُ هارباً مني إليك !!
فـ إحفظهُ بين أضلعكَ الآمنة ، ولآ تدعه يغآدركَ قتيلاً
وإبقى لي كمآ زرت أوطآني عكازاً يحميني من سقوطي وإن**آري
في لحظة حزنٍ جآرفة تبدد ملآمح فرحي معك !
!! ذآكرة مجردة من أوجآعي ..
• أنا الأنثى الوحيدة [ في حياتك ]!
التي بـ إستطاعتها أن تهديك قلبها إن كاد أن يتوقف قلبك وهزلت نبضاته
أنا الأنثى الوحيدة [ في حياتك ]!
التي بـ إستطاعتها أن تتشبع بالغرق مقابل نجاتك .. .
أنا الأنثى الوحيدة [ في حياتك ]!
التي بـ إستطاعتها أن توهب جسدها ل الثرى وتصرخ ل الموت منادية :
| خذني بدلاً منه ، خذني بدلاً منه .. !
[ كنت عشقاً عظيماً في حياتي وليتك لم تكن / ليتك لم تكن ♥ ]