شكد ما كان الإنسان قوي
شكد ما حجة انه ما يحتاج احد و وحده افضل
شكد ما كال راح اوكع واكوم وحدي وفعلاً سواها
يبقى يحتاج احد يربت على كتفه يكله عفية
حتى لو هو ربت على نفسه وما انتظر غيره
القوة الي تجيك من غيرك يحس بيك مختلفة،
الإهتمام الي يجيك من غيرك عظيم
يبقى الشخص يعاني من لحظات ضعف ..من مواقف حتى لو واسى نفسه بيها
ساعات يحتاج حضن يواسي
إحنا مفتقدين نحِن على بعضنا بدون سؤال
_
ثم تقرر أخيراً أن تختار نفسك ..لن تتعلق أكثر لأنك عرفت أن القشة لا تُنقذ الغريق!
وأن السفينة المثقوبة لا تصلح للإبحار ..
ستقف على قدميك وإن كان كل شيء حولك يدعو للارتماء!
ستعطي كل شخص ما يستحق لا أقل ولا أكثر،
_ستغادر المكان الذي لم يتسع لك
ستنظر في عين الذي استخف بك
وتقول له: لقد سئمت منك ..
إلى المنكسرة قلوبهم
دائمًا خلي معك بوشار .لأن الناس أفلامها كثرت.
اني اعرف ان انت سويت شي غلط وبعدك تندم عليه ليومك هذا، بس خلي اكلك شي
العمر اله قيمته كلش واكيد انت لمن سويت هواي اشياء قبل ما كنت بنفس الوعي الي انت عليه اليوم وهذا يخليك تتعلم شغلتين ان الانسان يخطأ لما يكون غير مدرك الخطأ الي ديسوي لذلك يفهم خطئه ويكدر يستغفر وان الله غفور رحيم، الشي الثاني انك توعى اكثر ع الاشياء الي دتسويها هسه وتراجعها حتى ما تندم عليها لما تكبر مثل ما ندمت ع الي صارت قبل لذلك لا تبقى تلوم نفسك بوقت انت كنت غير ناضج بي بخصوص هل خطأ واستغفر واعمل الخير الي يخلي الشي الي سويته ينمحي ويتحول لحسنة تكتب الك بالاخرة، كلنا نغلط وكلنا نمر بالعمر الي نسوي بي اشياء بعدين نصفن عليها بس الاهم هو انك ما تبقى تسوي الغلط او تعيده بطرق مختلفة.
ازعل ع الناس الي تسوي اشياء ما تشبهم لخاطر ناس يحبوهم، يا اخي الي يحبك راح يحبك مثل ما انت بشخصيتك ماكو داعي تسوي اشياء حتى هو نفسة يحس ان هي ما تشبهك ولا يم اهتماماتك لان هل شي بعدين حيقلل منك.
اوقات تحس انك بوضع الي دائما ما ينصحون بي الناس " اخذ الي يحبك ولتاخذ الي تحبه " بس تشوف ان ع الرغم من اهتمامه الاكثر من اهتمامك وحبه الاكبر من حبك وواهسه بالعلاقة الي ما يتقارن بواهسك الا انك مع كل كمية الحب هاي انت ما مرتاح.
( خطيه الانسان الي ما عنده هوايه او هدف )
يعيش ايامه ع مبدأ مدري شون خلص هذا اليوم لان ما عنده هدف او هوايه يسويها يوميه .
الدنيا هاي حقيرة، بذاته، انانية والي بيها مثلها..
ممكن حتى انت بدون ما تدري تلكاك تتصف بصفة من صفات هل دنيا ، راح تنبذك لما تضعف ومراح تفكر بيك وقت ما تحتاج ان تلفت نظرها وراح تحير بكل ما بيها الا انت راح تكلك " حير بروحك "
اذا ما كنت قوي مراح تضحكلك، واذا ما كنت شخص تصنع الك كيان تحتاجه هل دنيا فمراح تلتفت الك لا هي ولا الي بيها..، الي مراح يحتاجك حتى يتعلم، يضحك، يستمتع، يتشارك، يتمتع، والخ.. من الاشياء الثانية الي تخلي محتاج الك ف هنا حرفيًا مراح يشوفك لا هو والدنيا الي ماخذ منها هل صفات ، وحتى الحب الصافي البدون مقابل او سبب راح يكون محتاج دافع حتى يكمل وبدون الي نذكر مراح يكون اكو دافع يكمل بي هل حب و حتى هذا مراح تلكاه بعيون الناس الي تحبهم..
انت وحيد،،،
انت وحيد لما تكون ضعيف
انت وحيد لما تكون تعبان
انت وحيد لما تكون محتاج
انت وحيد لما تكون طَالب
انت وحيد لما تكون خالي الوفاض
وصدكني حتى اهلك الي هم اهلك لوما صلة الدم
" خوف من الله " ما كان لكيتهم وهذا هم لو نظرت اله حتشوفه انها مصلحة، يعني لوما كان خوف الله واطاعته لما كان لك اهمية
الشي الوحيد الي يخليك مرغوب من هل دنيا والي بيها هو القوة، اي شيء يجعلك قوي
مهارة معينة، خدمة، مال، جاه، او اي شي ثاني يخليك قادر تقدم شي لهل دنيا وللي بيها وقتها فقط راح تكون شخص مرغوب وكلها تطلب رضاك، وقتها راح يكون اكو دافع للحب ان ينصنع ويكمل
اساس كل شيء مصلحة متبادلة، لو ما كنت شخص يطلع منك مصلحة معينة مراح يكون الك قيمة لا للدنيا ولا للي عايشين بيها.
الشخص الأناني هو شخص مايريدك، بس رايدك تريدهالشخص هذا إستغلال، ما يعرف يحب بس يعرف يستغل، وجودك بالنسبة إله عباره عن سد إحتياج للنقص مالته فقط،
اذا ما كدرت تسد هذا النقص راح يتركك بسرعة وتفقد قيمتك بحياته، كل متطلباته بالعلاقة مرهونة بإحتياجك إله فقط، هو رايد يحس إنك متكدر تعيش بدونه ويريد يزرع بداخلك هذا المفهوم المؤذي
عدنا بالطرف الآخر أصحاب النوايا الصادقة ينبهرون بالبداية بالشخص هذا ويفرحون بالمشاعر الوهمية ال يبينها الهم
هذا الأناني سعادته الوحيدة لمن تحسسه إنهُ هو محور حياتك وأنت طفل صغير حتضيع بدونه،
الي يحبك ماراح يفرح أنك تكون معتمد عليه أو يوصلك صورة بأن سعادته راح تكون بهذه الطريقة،. إنما رايدك حر مو مُقيّد بشيء ،
تكبر وتنضج بحبه مو تكون مربوط ومدمن بي
شخصية الانسان عبارة عن شنو؟.. هذا السؤال الي لازم نسأل نفسنه حتى نحل اي عقدة نفسية بداخلنا،،،
شخصية الانسان عبارة عن مواقف واشخاص.. بما معنى ان شخصيتك مكونه من مواقف صارت بحياتك علمتك فدشي معين وخلتك تكون ع يقين بي و اشخاص دخلوا لحياتك علموك فد سلوك معين
وهنا تجي لعقدتك ومن شنو تكونت، شخص؟ او موقف؟
اذا كانت شخصية فانت لازم تدرس هل شخصية وشنو الي دفعها ان تسوي هل شي وشنو الي خلاك تستجيب الها بحيث صارت عندك هل عقدة كذلك الموقف اذا صار كدامك لازم تفسره وليش صار في وقته وتبدي تحلل العقدة مثل اي مشروب مركز تضيف عليه الماء راح يخف
كذلك عقدتك النفسية لازم تحلل الي صار وتبدي تفسرة وتبسطة الى ان تكدر تهضم الي صار
اي عقدة نفسية دائما ما يكون خلفة اسئلة لم تحاول اجابتها..
رد مع اقتباس