الجدير بالملاحظة أن معاملتك الأخلاقية للآخرين، تشبه تمامًا معاملتك الاستثنائية لحبيبك.فَقد تختلط أحكام البعض حين يحسن إليهم شخص مُتخلِّق، سيعتقدون بأنه يحبهم والحقيقة أنهم لا يعنون له شيئًا، إنما أحسن إليهم بدافع أخلاقه.
الأخلاق تشبه الحب! لكن من الصعب استيعابها وتطبيقها عمليًا.