أقمار الاتصالات: تعتبر هذه الأقمار من صنع الإنسان وتقوم بنقل وتضخيم إشارات الاتصالات الراديوية من خلال أجهزة الإرسال والاستقبال، حيث يعمل قمر الاتصالات بمثابة قناة اتصال بين المرسل والمستقبل على أساس مواقع جغرافية مختلفة، كما تستخدم هذه الأقمار لأغراض التطبيقات الإذاعية والتلفزيونية، والعسكرية، والهاتفية، بالإضافة إلى أنه يدور حول الأرض ما يقارب 2000 قمر صناعي للاتصالات تُستخدم من قبل الحكومة والمنظمات الخاصة.
أقمار رصد الأرض: تستخدم هذه الأقمار من أجل توفير البيانات اللازمة في قرارات مكانية، وزمانية، وطيفية متنوعة من أجل تلبية احتياجات المستخدمين المختلفة في البلد وللاستعمال العالمي كذلك، وتستخدم البيانات المأخوذة من هذه الأقمار في العديد من التطبيقات التي تشمل الزراعة، والموارد المائية، والتخطيط الحضري، والتنقيب عن المعادن، والبيئة، والغابات، وإدارة الكوارث، وغيرها الكثير.