كنتُ تحت سمائك أيها العبقري.. في المكان ذاته أستظل بك... محبتي محمدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صبيح
إلى عُمر .. غَيمة آمنة ، يَقفُ تَحتها الشُعراء بلا مَظلاّتٍ ، أنا ، جئتُك بلا أذرع !
إلى الله ، كُن بهِ كما تُريد !
للأعلى
كنتُ تحت سمائك أيها العبقري.. في المكان ذاته أستظل بك... محبتي محمدإلى عُمر .. غَيمة آمنة ، يَقفُ تَحتها الشُعراء بلا مَظلاّتٍ ، أنا ، جئتُك بلا أذرع !
إلى الله ، كُن بهِ كما تُريد !
للأعلى
أنتم أرفع من الكلمات و أصدق من معناها.. أعتز بهذا الحضور لارا.. كل الود و عظيم التقديراحيانًا اتسائل , ماذا عسانا ان نصنع لو لم تكونوا
وماذا عن الكلمة , هل ستكون بهذا الجمال ؟
كيف لهذا النص ان يجعلنا نرى الوجه الاخر للدخان ؟
ظلمناه كثيرًا , علينا الاعتذار منه
ابدعت واحسنت
ثلاثون عام وانا ادعوا الله ان يهجرني الدخان لا ان اهجره
واليوم استنشقه بطريقة اخرى
وبرئة اخري
الدخان هنا امتعني كثيراً جداً
سيدي
جعلتني أعيد النظر في دعائي
مضر جدا كالحب ولايمكن الاستغناء
رائع ماتكتب ^-^
سلمت اخي
ممتن لهذا الفيض صديقي.. دمت لي.. و دامت غمامتك الممطرة
لا يمكن اي و ﷲ.. أنرت المكان أشجانمضر جدا كالحب ولايمكن الاستغناء
رائع ماتكتب ^-^
سلمت اخي
شكراً للموضوع
( التدخين مضر بالصحة.. لكنه ليس فعلاً عدمياً.. هو فعل منتج.. منتج و أنتِ تشتعلين جمرة رابعة.. و تمسين قشرة البرتقال التي تهز ذوق التبغ.. و الإلهة التي تحرس فنجان الأركيلة من الاحتراق.. و الخيال الذي يرافق كل دفعة دخان من قلبي)
لأول مرةٍ.. و كمرةٍ أخيرة.. تذوقي معي هذا الدخان الذي يرسم وجهكِ بطعم البرتقال بثلاث كلماتٍ من نار.. تذوقيه لتعرفي كيف يودع المغتربون النوارس على ضفاف دجلة.. لــ كيف ينظر حبيب لحبيبته و هي تقفز من عينيه إليها.... ثم انهضي فجأة لأخبر فتى المقهى بأن زمن الدخان قصير و بأني كنت أصنع غيمة من حضورك السريع.. و ارحلي دون أن تلقي على المكان تحية.. سأحتل مقعدكِ و أضع يديّ على مكان يديكِ كما لو كنت أمسكهما كي لا يفلت اللقاء و تنهار هذه اللحظات..و أردد صمتي و غمزة عينكِ اليمنى و أنتِ تقولين رافضةً (تؤ) و أكرر دهشتي من اللغة الدخيلة.. و أكتب بآخر روح لقشرة البرتقال تحت النار : النصوص تكتب بالدخان أيضاً.
سـلمـت يمينــك .. ابــداع
°° هـل كنـت تتحـدث عن الدخـان الذي نعرفـه او هل كان هنـاك دخـان وردي للعاشقيـن مختلف
و لم نـدركـه
أو لربمـا نحن ظلمـنا الدخـان بالسـواد ...
عفواً غيمة
سلمكِ اللّه صديقتنا .. هو الدخان الذي بين حبيبين نعم .. أسعدني مروركِ الجميل
رد مع اقتباس