أكتب في كل يوم كلمة تلحق في الاخير مع َ شيعتها ...
وقد تخلف ُوصمة َ عارِاو روحاً يائسة لكنني أكتب لانَ ُالآفق بحاجة ٍ لتمرد ٍ خفي لا يجيئ مشافهة ٍ بل أخرساً على صدر الورق ...
لاااااا يمرُ يوم دون أنَ الُطخ الورق حتى يخبو مرادي ......أشم الخيالات .
أكتب أينما ذهبت ...اينما آلت بيّ الطرقات ....
يستتر الليل في عيني ..
يتناسى نعاسه في هدر الحكايا اللا محكيةُ بمعيتي .....وافرُغ انا صحوتي في عينه ..نكتشف التقاطيعُ المتشابهة في ما بيننا ..
ضيم الحنــــــــــــين ...
سطوة الضمير ..
الخوف من لا شئ بلا مبرر....
وساوس الموت ...
إستيقاظُ الارق ...
أتقلب على مساميرضميري ( المتربص بي جيداً) تتزاحم الاسئلة في فمي كبير الفرجة..الذي لايتسع لهذا الفوج المهووول من الإجابات والمواساة الـ غير مدفوعةُ الاجر.....
أسال ليلي ...عن الهروب .وآلية إبتلاع الوقت لئلا يغدر بي ..حينما يغدو خلف الافق ..... خلف الشمس ....
وماااااااااا هو الشئ الذي يحرص على حمله قبيـل الهروب ..؟
يجيب.......
عينــي ....نامي ..
أقول له سألتك لأدوم ..لآنام ...
يجيبني بتملل...ياااا صديقتي ..تفر بعض الاسرارمن مخرج العينين دون التحدث .. وتنتهي الى العبور الى القلب ...لكنها لاتعود بكرا كما خرجت ككل العلاقات الانسانية
تسيس نبضها الى التي تشتهي ....
أسالي نبضك ِ ما شئت ِ..يا امرأة مسنة قضت عمرها تتحسس ألاحمرار ...
هذياان آخر
بريق الماس