لوحة تجسّد المشهد الأخير في رواية
" الليالي البيضاء"
" بقيت طويلاً هناك ، أتابعهما بنظراتي ...و أخيراً ، غابا معاً عن بصري .
تُرى ، كيف يشعر بمن تعلق قلبه بإنسان ثم أدرك أنه لم يعد له ، و للأبد ؟
لوحة تجسّد المشهد الأخير في رواية
" الليالي البيضاء"
" بقيت طويلاً هناك ، أتابعهما بنظراتي ...و أخيراً ، غابا معاً عن بصري .
تُرى ، كيف يشعر بمن تعلق قلبه بإنسان ثم أدرك أنه لم يعد له ، و للأبد ؟
تُرى ، كيف يشعر بمن تعلق قلبه بإنسان ثم أدرك أنه لم يعد له ، و للأبد ؟
شكراا لك ورد