الحديث ضعيف
البخاري اورده في محل ضعف فلا يحتج به... وله طرق عدة في التضعيف
كما في ادناه
اذا سقط الاحتجاج
اما لماذا ورد في الصحاح هذا شأن اهل الحديث فانت وضعتنا في خيارين اما نكذب روايه البخاري
او نتهم زوجات النبي وهذا مخالف لسياق المفهوم والمنطوق للحديث
فالحديث لم يجزم احد بصحته إنما العكس،
قال البخاري في كتاب (الضعفاء الصغير307)
في حديثه بعض المناكيرواه
أبو داود (1/70 رقم 270)
الحديث ضعيف
ضعفه الألباني في ضعيف الجامع ص 26.
وفي ضعيف الأدب المفرد
ص 30 وفيه علل
عبد الرحمن بن زياد
وهو الأفريقي مجهول.
وقال الترمذي ضعيف في الحديث
عند أهل الحديث أمثال يحيى بن سعيد القطان وأحمد بن حنبل
سنن الترمذي حديث
قال ليس بشيء
الضعفاء والمتروكون لابن الجوزي
وقال البزار
له مناكير
وقال النسائي ضعيف
(الضعفاء والمتروكون337)
وقال الدارقطني (1/379) ضعيف لا يحتج به
وضعفه أيضا في كتاب العلل.
عمارة بن غراب اليحصبي
قال الحافظ في تقريب التهذيب
تابعي مجهول.
والحديث ضعفه المنذري في مختصر سنن أبي داود
وقال الذهبي إسناده واه
المهذب في اختصار السنن الكبير 1/312
وضعفه الألباني في ضعيف سنن أبي داود (9/1/114 الكبير)
وما وردته من حديث لم تأخذه الامه على القبول...
لكن يحتج به عن علماء الشيعة لما رود في الصحاح اذا كان ضعيف
وهذا الامر متروك لاهل الحديث وشروطهم في اقسام الحديث...
فالمليار مسلم لديهم من الفقه والعلم فليس بغائب عنهم هذه الاحاديث وليس بالمسكوت عنها.