الأشد سخفاً ، ان تنتظر الغيث من سماء تموزية عطشى .
الأشد سخفاً ، ان تنتظر الغيث من سماء تموزية عطشى .
الاشد قهرا ً ، حين تتألم علناً دون ان يكترث لك من في اعماقك تستجدي اهتمامه.
اعترف اليوم مالي خلك
و الامضى نصلاً ، ان تقف امام مراياك ، فيفاجأك تقزم ينهي كل محاولاتك للنهوض.
متى يخلع العالم عباءة حداده ..متى !
ترى طگت روحنا.
كل الاماكن موحشه
فلا هو بالقرب الذي يريح الفؤاد
ولا هو بالبعد الذي ينهي حبائل الأمل
،،
يأتي اللّيل وترتفع وتيرة رغبة البوح .. ويبقى
السؤال نبوح لمن ..؟
نتسائل دومًا لماذا تثبت بذاكرتنا وبشكلٍ عميق تلك الأشياء التي نُحاول نسيانها؟
وش يفيد البوح اذا المقصود لوح