قد أنعش الأزهار والأشجار أخضرت كل الكائنات رحبت وهللت حتى الطيور تمايلت وفرحت أخذت تطير وتسبح ومن مائه أرتوت خرج الطفل يلعب حول شلالات تكونت وفتح فمه الصغير وعيونه أغمضت هو لم ينسى المظله الملونة بيده حملت
قد أنعش الأزهار والأشجار أخضرت كل الكائنات رحبت وهللت حتى الطيور تمايلت وفرحت أخذت تطير وتسبح ومن مائه أرتوت خرج الطفل يلعب حول شلالات تكونت وفتح فمه الصغير وعيونه أغمضت هو لم ينسى المظله الملونة بيده حملت
أتساءل هل تشبه تلك القطرات كلماتك الرقيقة، وهل الرياح ستحمل إلى حياتك الخضراء البسيطة.هل يرتجي مطرٌ بغير سحاب.
على نافذتك.. تتناثر قطرات المطر بهدوء ورقة وكأنها تهمس، في اذاننا بصوت خافت تفاءلوا.
أحبّ رائحة مطر ونسيم بارد يراقص أغصان الشجر، وموج هادىء انساب من بين يدي البحر.
المدينة ليست سيّئة إلى هذا الحدّ؛ لأنّها عندما تغتسل بالمطر تصير شهيّة.
`أحببتُك هكذا دون الأكتراث لما قد سيصيب قلبي منك دون التفكير بحجم المعاناة التي سيخلفها ذاك الحب لي ,أحببتُك راغبًا بقربك ولا أبالي بشيء آخر."
.
`ربما أبدو لك غير مُبالي ولا أحادثك بأستمرار أو أتعثر بترتيب جملة تصف مدى تعلقي بك،لكن لاشيء يعي كم من الصعب تخطي يوم كامل بدونك."
.
.رُبما الوطن بين يديك أو في عينيك أو تُكون الطرقات خطُوط يدك وقد يكُون الإغتّراب في الأرض ويكون الوُطن أنت".
.
عٌلَى أّنِغٌأّمَ عٌشٍقِګ تّرقِصٌ أّلَشٍمََّس وِيِّعٌزِّفِّ أّلَقِمَر عٌلَى جِنِوِنِ هِوِأّګ
علمتني الحيـــــــاة
أن أجعل قـلبــي مدينة سكانها المحبة
وطريقها التسامح والعفو
وأن أعطي ولاانتظر العطاء
وأن أصدق مع نفسي
وأن احتفظ بأحزاني في قـلبي
وأن أرسم البســـمة على شفتاي حتى لايحزن غيرى