- لســت أعمــئ لڪـن لا يهمنــي ما يفعلــون
- لســت أعمــئ لڪـن لا يهمنــي ما يفعلــون
التفڪـير فـي ملامحـك يرغـمـني علـى الأبتـسام ..
إنها من ذلك النوع الذي لا يمكن أن تحب بعدها أبداً، وكأن لا شيء يوازي العمق و الألم اللَذين تهبهما بعفوية! إنها تأتي لتكون الأخيرة..
عهدتك مرهفًا.. رغم بِنْيتك القوية. أرجو أن لا يقتل الزمن رهافتك التي تعني لي الدنيا وما فيها. كُف عن التظاهر بالبـلادة، لن تنطلي على قلبي، فكم كنتَ قريبًا مني أكثر من أي وقتٍ مضى. وأعرفُ.. وحدي أعرفُ.. أنّها ليست مجرد تنهيدات تلك التي تطلقها مع النسماتِ البـاردة، إنّها جِراحـك..
مستاءة للأبد من فكرة أن الكلام يحمل معانٍ يفهمها الآخرون في أذهانهم غير المعنى الذي أراده المتحدث، مستاءة للأبد من مخاتلة التأويل، ومن حاجة المرء الدائمة للشرح والتبرير والحزن على اجتراح الكلام واللوذ في نهاية الأمر بالصمت..
إذا جاءك المحتار اسأله ولا تجب على أسئلته، لأن إجاباتك قد تزيد حيرته فلست أنت الذي في الموقف، ولكن أسألتك قد تجعله يجد إجاباته الصحيحة فيمزق حيرته..
الســــــــــــــعاده هــــــــــــــي ان تــــــــــــــحيا بعـــــــيداً عـــــــن الحــــــــــــــزن وان تــــــــــــــبتسم دون مــــــــــــــناســـــــ به.. ومـــــــن قلبـــــــك تهمــــــــــــــس : الــــــــــــــحمد للـــــــه ♥♥
مـــــن اشـــڪال احـتـــرام الـــــذات ان تبــــــــتعد عــن مــــن لايـقدر قيمتكـ
هنــــــاڪ اشــــخاص حتــــــــي عـــندما يــــــڪون مـــــزاجهم ســـي يحـــادثــــــــونڪ بــــأدب
هــولاء من يـــستحقون الاحـتــــرام
لايــــــــهم ان تــــــــڪون مثــــــــقفا ... كـــــــن مـــحــــتـــرمــا فقــــــــط
فالاحـــتــــرام نصــــــــف الــــــــثقافه