وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المسئلة مازالت عصيبة على العقل.
لباسنا، في الأحياء اليهّودية ..
يبدو أن الجحيم فارغ، وكل الشياطين هُنا.
لا توجد أعظم من مهنة الزبال، حينما يكون عمله تنظيف وساخة التاريخ.
لذا، عادة، لا يخشى الكهنوت إلا من فيلسوف زبال. أما الفيلسوف الأنيق في شوارع التاريخ، فعادة ما تكون فلسفته وسخة.
بدّي أرّوح من هالدنيا، مابعرف لوين بالزبط بس بدّي أرّوح من هان..
لمن تكون عايش بـ فلسطيّن، بتحس كأنك عايش بالجنة..