من المريح جدا أننا في نهايه الامر ، بلا استثناء سنموت ، سنقف تحت. مظله العدل المرضي المطلق ، الذي نبحث عنه باستمرار ، يندفع الثمن بما ظلمنا ، وسناخذ حقوقنا ممن ظلمنا ....
ضوجني وياك
شبيك
احجيلي اني اسمعلك
دائما تلكيني موجود لحزنك
يمضون حياتهم بكلام كهذه ، حينما نصدق ونرغب بالكلام ، لا يطيقون ذلك .
مايزرع داخل أنفسنا ، ينبت على ملامحنا ...
عن كميه العجز اتحدث
كانت تُتقن حياكة خيباتهأ ، تُجيد تقطعيها وتوصيلها لتصنعَ واقعاً أجمل ..
لماذا كلما رأيت شيئا جميلاً ، جئت لمخيّلتي !
كأن لكَ الحق في مشاركتي في كل شي جميل ؟
أو أن قلبي أحَبّك بتلك الطريقه ، التي يخشى فيها نسيانك ، فيذكّرني بك في كل لحظات الحياه .
قال لها ،
عندما تبتسمين في وجهي ، تستيقظ الجنه في بغداد ، يعود دجله إلى صباه ، يكف الليل عني ، وتهرب الحرب من النافذه !
يقول في وصف لها ،
كانت تشبه الحرف التاسع والعشرون في اللغه ، واللون الثامن من الوان الطيف.
كانت مستحيله
أيحق لي الحزن ، عندما اشعر أن هناك أقرب اليك مني ؟