تنازلَ الجمالُ عن الجمالِ لجمالكَ ،
ف زادَ جمالكَ عن الجمالِ جمالاً !
تنازلَ الجمالُ عن الجمالِ لجمالكَ ،
ف زادَ جمالكَ عن الجمالِ جمالاً !
سُئل ساعي البريد ، عن سببِ اختيارهُ لهذه المهنه ؟!
فأجاب : لَهفهُ المُتلقي، تصنُع يومي !
وصلت لمرحلة من الحزن، اضحك حيل ...
يا دجلة الخير !
قد هانت مطامحنا ، حتى لأدنى طماح غيرُ مضمون ..
لا احد ، لا احد ،،
يُعلم عن تلكَ المعاركِ المُميته التي تحدثُ داخلكَ ، كل ثانيه ،
الجميع يريدُ منكَ ، ابتسامه السؤال عن حالهم ، أجابه عن أسئلتهم، التي تُستهلك طاقتك الباقيه وأن امتنعت ،
حيث انه انت كئيب ، وغير صالح للصداقه ..
كلما تحاورت مع غيرك ، شعرت بمدى تميزك اكثر ، وكأنك برهان على تفردك، انت جميل جدا ، كما لو أنك فكره من الخيال .
أريد أن أكون شيئاً جميلاً بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك.
كيف حالك ؟!