عند الوقوف على مرقد الإمام المجتبى علیه السلام ، أتشجّرُ حزناً و اغوص تحيّراً عليه لقرائة الزيارة و اذن الدخول...! :
چبیرة احچایتي للعرف معناها
انت بلا ضريح شلون نقراها
ازورک بالنيابة احچاية التنگال
بنینا بیوتنا و گبّتک عفناها
هاک ضلوعنا یا الما الک شبّاچ...
أَ،أدخلُ سيّدي؟!... بلا باب شفناها
المثلك كون گبرة ايدلّي المتيهين
مثل نارك گبل کل ضیف یهواها
یالمعَلْمِ الهلا عد يا مضيف اتبات
ليش العرب تچفي الهله و تنساها؟!
یالچفّک سمة و چم طیر عاش ویاک
و مو ریشات، جنحه البخت غطّاها
الهوّة باب الكرم ما عندة باب شلون؟!!
الحسن ما عندة گبّة اشلون نرضاها؟؟
الحجر فوگ الگبر..؟..عثرة ابدرب تاريخ
و اهنانة المصيبة الما فهمناها
نفسها اسهامهم صارت الگبرة حجار
و احس الگاع صدر و حجر فوگاها
اشوكت نلگه الزيارة امعلّگة على الباب
و نقرة الفاتحة و النوب نقراها
اشوكت نقرة ابضريحك لابنك العرّيس
و نِبَلسم كل گلوب العرسة بچّاها
نوجّ شموع للطفّت شمعته دماه
ابساعة الشال روحة العمّة و انطاها
غربلنا الحچي و نستنگي بس الفوگ
و عرفنا السالفه بس ما حچیناها
سالفة الحسن مثل الكتب عالماي
لا منها افتهمنا و لا شربناها
خلّصنا العمر نصرخلك المظلوم
و احنة الشيعة گبتك ما بنيناها...