أشد بيا زلف روحي؟
وأردن شاب،
مشة بية العمر صيهود حدما بينت نشاب! ،
عليمن وهدنت روحك؟
وتصليلة بمحاريبك،
ما جاااسك شبر منة، !
مهو عمري شليل سنين،
متبدي،
وما مبش بشر ليلمّة،
توجع كل مواويلك ،
ظرف منهوب،
لو فز بتوالي الليل گلي شلون ألوليلك؟
ترست عيوني بس إدنان
چا يمته تهل عمبر؟
وأنه التارس عيونك بس أثر مشخاب
وريحة شلب يمعتبر،
وأنه بطرگ المحنة البيك
يغالي السوم بيش اشريك؟
يسالفتي بخجل احجيك
ادز ويه الظرف ضحكات لو بچيك،!
يالمعتبر،
كافي اتدوس بگليبي،
كافي الناس كلها تسولف بشيبي،
دوروني ولگوا بس صورة بجيوبي
وجيس امن التتن ملفوف بدروبي،
اشوفنك مطر متبدي يم غيري !
وحصتي منك گاع صبخة
بوطن ما يملك ضميري،
ومن شفت گلبي غريب
ليش روحي استوطنتها؟
وتالي مو حلوة بدروبك تيهتها،
ومصيبة المالهم داعي،
من حطوا رسايل غربة بمتاعي،!
يكون العمر سهرة ليلة، ويعدّي
يكون الصور تحرگها نعاوي امي،
وهلا االبردي،
ضمني حيدر فيهه گذلتك،
حضرة متيهين روحي،!
استاحشت شباچ بيتك،
وانه يلچمني الظرف، وحدة يرد يشبه مشيتك،
گلي چا وين الحچي وذيچ الملوحة؟
وصوتك يغني اعله حزني، وما ألوحة!
مصطفى العماد