يكفيني نومي على وسادتي وأنا مرتاحه البال يكفيني أن ضميري مرتاح ولو قليلآ .
وإذا أصبت بهذا الفيروس فأنا علي يقين بأن الله معي .
ما دام الله خلق قلبي لا يهون عليه أحد في حاجتي فأنا مستعده للقاء الله دون أن أبالي أو أن أخاف لوهله .
وأذا أتيحت لي الفرصه مره أخري لأتعامل سأتعامل دون رهبه أو خوف.
هكذا خلقني ربي وعلمتني حبيبتي أمي.
وتمنيت دومآ أن أصغر عشرون عامآ لأنزل أمام بيتي وأتأرجح على الأرجوحه مع هؤلاء الأطفال الذين لا يعرفون معنى الحزن والأسى الذي جعل ملامحنا تگبر مائه عام عن عمرنا الحقيقي .
ـــــــــــ
الى الرجل البعيد الذي سيَحضى بحب هذه الفتاة القصيرة
أنا لاً أعرفك ولكن أريد أخبرك سراً
ـــــــــــ
سأنسيك النساء ولطفهنّ
وأمحو بالوضاءة حسنهن
وأملأ قلبكَ الموهوم .. حباً
لتدرك بعد حبّي .. وهمَهنّ
سألبسك الغرامَ رداء عـزٍّ
وأُرغم بالإبـاء .. أنوفهُـنّ
لأنّي طفلةٌ بدهـاءِ أنـثى
سأغلب بالبراءة كيدهنّ
احنه متنا بيوم موت اول شخص بيكم
فعلاً
سيدي الله :
أعلم إنني في يوم ما سأُعيد لك العمر
الذي منحتني إياه كما تعاد السيارات
المستأجرة ، سأركنه بهدوء وأسلمك
المفاتيح ثم ستتفحصه جيداً وستجد
خدوشاً في كل مكان ، وسترى إنني كنت
أقوده طوال حياتي من دون مرايا جانبيه
و من دون مصابيح ، وستكتشف إنني
لم أخفف سرعتي عِند المطبّات ، وإنني
قلبتُ عمري أكثر من مرّه وعملت به
حوادث في كُل مدينه مررتُ بها ، صدمت
أعمده الإناره وبراميل القُمامه ، ستجد في
صندوق القلب أوراقاً لمُخالفات كثيرة
وستجد على مقاعد الرئتين اعقاب
السجائر وبُقعاً لأشياء شتّى ، ولكِنني يارب
كنت سائقاً طيباً ولم أقتل به أحداً ، رغم
أنهم كانوا يعبرون فجأةً من أمامي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ᓆjgᓄ⍺
فعلاً
احنه متنا بيوم موت اول شخص بيكم
