.
.
.
...
...
...
...
ع كولتهمُ
جــا شعبالكَ وشورطكَ!
..
وكأن في ملامحها وعدًا بالسلام
يجردكَ
من شوائب هذه الأرض وخرابها المحتوم
..
..
ستعيش مرَّة واحِدة علَى هَذه الأرض
إذا أخطَأت اعْتَذر ، و إذَا فرحت عبّر.
لكنُ لا تكُن معقَّداً
والأهمُّ لا تكرَه ولا تحْقدْ ولا تَحْسد !
..
...
مُتأرجحه بين النُضج والطفولة !
...