كل إحساس ، كل تجربة ، كل خبرة وكل عاطفة .
مهما بلغت من الهوان والبساطة
؛
لا تفنى
كل من عليها فان
ولا تمحى
ومنكم من يرد الى ارذل العمر
لكيلا يعلم بعد علم شيئا
كل إحساس ، كل تجربة ، كل خبرة وكل عاطفة .
مهما بلغت من الهوان والبساطة
؛
لا تفنى
كل من عليها فان
ولا تمحى
ومنكم من يرد الى ارذل العمر
لكيلا يعلم بعد علم شيئا
الزوار من محركات البحث: 224 المشاهدات : 7040 الردود: 681
شكرأ من القلبُ للمتابعة
سقط عمداََ
يوم كتبُ :
الجبناء تزوجهم امهاتهم...
يقول وقوله الحقُ :
او يزوجهم ذكرانا واناثا
ومن اصدق من الله قيلاََ...
لن تكسب قلوب الناس إلا بـ عفويتك .. فلا تتصنع !
"عاملوا الناس بما يظهرونه لكم ،
والله يتولى مافي صدورهم"
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
خلو نواياكم تشبه . . وجهكم
لاتضحكون لي وانتم تطعنوني
هناك قضية كثر اللغط حولها
وإختلف فيها ومعها الكثير من طبقات المجتمع
إنها قضية التفاوت الطبقي الإجتماعي
وخصوصا عندما يتعلق الأمر بموضوع الزواج
فمنهم من نادى بإزالة هذا الفرق
ومنهم لازال يبحث
عن أصل الحسب والنسب ومنبت العرق
والقضية في بدايتها ونهايتها جاهلية
وإلا لما اهتممنا بهذا وذاك وكيف تكون الهوية
أقول أنا
عطفا على مروري بالكثير من هذه الأمور
لماذا نجعلها قضية
هل نستفيد نحن من كل ذلك
هل تضيف لنا أي شيء
أم هي فقط تفرقة عنصرية
نخسر الكثير حول هذا الأمر
نضحي بالعديد من الأمور عندما نكتشف أصول الاخر
ونكتشف انه ليس مثلنا وان منبته وجذوره لاترتقي لجذورنا
ماهذا الهراء ؟
ماهذا التخلف ؟
هل ذلك من الإسلام في شيء
أم أنها موروثات جاهلية
من زمن التخلف والرجعية
قد يقول قائل
وهل ترتضين هذا الاخر لأختك أو لبعض اهلك زوجا
أقولها نعم
لأنه قد يكون أكفأ من كثير ممن ينتسب للجذور القبلية
الرجولة الحقة ليست بان هذا هو ابن شيخ
أو أن جذوره أصلية
بل الرجولة أن يحافظ على ما أؤتمن عليه
وان تعيش البنت بلا اهانة في بيت رجل يقدرها ويحفظها
فكم من أبناء قبائل وعشائر لم يكونوا على قدر المسؤولية
ختاما ياسادة
سنظل ندور دوما حول القشور
وننسى جاهلين أو متعمدين لب القضية
جيد ست قزومة