-
لأنها زهره أهلها تنازلوا عن فكرة حديقة المنزل
-
-
لأنها زهره أهلها تنازلوا عن فكرة حديقة المنزل
-
"
من أجل يديك التي تُشبه الحمامة،
أُفتّتُ نفسي خبزًا."
كافكا الى ميلينا
-
سيكون كُل شيء على ما يُرام
-
-
أمي الوحيدة التي تعلم أن امتناعي عن أكلتي المفضلة لا علاقة له بالشبع بل بالحزن
وأن نومي الكثير ليس له علاقة بالشعور بالنعاس بل بسبب الانطفاء
فقط وحدها من تعلم أن صوتي المنخفض وتحيتي الهادئة فور دخولي المنزل تعني ان يومي كان سيئاً،
أمي وحدها تعلم انني اتحدث كثيرا لكني في الحقيقة لا أقول شيئاً
هي وحدها تعرف ان تلك الابتسامة الخجولة حب
وان تلك اللمعة فراق .. وان اللامبالاة اشتياق .. وان رحيلي يعني نسيان
أمي الوحيدة التي تخاف من نفسي عليّ .. تخاف سكوتي .. تخاف شرودي
وهي الوحيدة التي شهدت
انكساراتي
هزائمي
ونجاحاتي
هي تعرف أن الطريق لم يكن سهلاً أبدا
-
-
-
-
لَما سِمعت الأغنية "مَر شِعور حِلو كُلش بـية"
هوَايَ يسألوني زهراء شنو فارس احلامچ ؟
شِلون تريدي ؟
حِلو ؟
آبيض آسمر؟
طويل القَامة او قَصير ؟
والكَثير من الأسـئِلة
..
فارِس آحلامـي هوَ ذاك اليحبني لأن انِي زهراء
يحبنـي لأن انِي سيئة قبل لاأكون طَيبة
هوَ ذاك اليقدِس تَفاصيلي
ذاك الحافِظني
اليفهـم كَلِماتي قَبل لاأفسرها
ذاك اليگلي ﭑنتِ كُلشي بحياتي
الّي يخليني باأعلي المراتب
الّي يبني شَخصيتي
الّي يكبرني
الّي يخليني بگَلبة
اللي لَمن يگلي ( بـنَيتـي ) يعنيهـا بكُل مَعنى الكَلِمة
الّي لَما يگلي ( مَريـتي) يريدني حَلالة من صدگ
وبالصُبح وبالمَساء يگلي :
( تووشةه ﭑنتِ تسويـن كُل مَچرات الأَرِض )
-
-
" مَا عُدنا نُريد حُبًا ولا غَيره "
كُلُ مَا نُريده السَلام النَفسيّ وسَلام على الدنيا
-