أنا مجرد آلة
تنسخ بحرفية
بدون أي تهديد ... ...!!!
ﻷنها فقدت عذريتها
في عالم يوتره
لعب اطفال و أناشيد
و ﻻ تهتم لضحايا المجازر
بل راح ببلادة يحاور
و يمنيهم بالوعيد
فماتت أمة بأكملها
و الامم المتحدة
ما زالت على الخط الوحيد ...!!
خلف الحلفاء
و المعسكرات و القطبين
يطالبون بهدنة عيد ... !!!
فكيف سأفتح جفوني ..؟؟
و أقبل أن أكتب
و ماذا هذا سيفيد .
م