قُل لمَنْ دانَ بهَجْرِي
وَهَوَاهُ ليَ دِينُ
يا جَوَاداً بيَ! إنّي
بِكَ، واللَّهِ، ضَنِينُ
أرخصَ الحبُّ فؤادي
لكَ، والعلقُ ثمينُ
عَجَباً للقَلِبِ يَقْسُو
مِنْكَ، وَالقَدّ يَلِينُ
مَا الّذي ضرَّكَ لوْ سُـ
ـرّ بِمَرْآكَ الحَزِينُ
وَتَلَطّفَتْ لِصَبٍّ،
حينُهُ فيكَ يحينُ
م