اهلي جبروني اعله حبك
و انه ذاك من الطفولة
أتعود اجدامي اعله دربك
من بديت اوعه و أفكر
هسه حسّيت انه احبك
امفتح احضانكِ تضمني
و مادد اجفوفك اليه
و ما تسأل ياهو ربك
ما گلتلي الجنة ضيگه
و تنفتح بس لليصلي
و للگضه سنينه ويحزبك
التيه اعيونك تعذره
و تفتح احضانكِ مدينة
منين ما رايد يطبك
انته كل ناسك تحبها
ألما تحبك و التحبك
م