بعض المواضيع التي تدور بين الطرفين قد تكون من الخصوصيات لكنها تندرج ضمن الحاجة الى الحديث والتخفيف عن النفس حيث من الممكن ان يبادر المستمع بنصيحة او فكرة يستفيد منها المتكلم وهذا من الأمور التي تحدث كثيرا
لكن بعض الحديث الفاسد الذي تكون الغاية منه تشهير وإستعراض ورومانسيات وابتذال ثم يعقبها مواعيد وعلاقات غير مشروعة وهذا الأمر شائع جدا هذه الأيام
هذا النوع من الكلام لا ينسجم مع أعرافنا ومبادئنا وعاداتنا الاجتماعية والدينية ..
لكن الجيد فيه أن الطيور على أشكالها تقع
فسائق التكسي غالبا يعرف نوع الراكب إلا المستجد منهم ... والي ما أدري شكول عليه
شكرا لك