هيا لنستبق الأحداث ونحب أنفسنا أكثر!
أو فلنحبها بقدر نصف ما أحببنا غيرنا..
ستختلف حينها الصورة، ستختلف حينها الحياة.
حكيم..
هيا لنستبق الأحداث ونحب أنفسنا أكثر!
أو فلنحبها بقدر نصف ما أحببنا غيرنا..
ستختلف حينها الصورة، ستختلف حينها الحياة.
حكيم..
أنتِ من أخرج من قلبي القوافي..
لم يعد يقول فيك القلب شعرا..
هي كالنار اشتعالا فأطفئيها..
او فزيديها أشتعالا..وجمرا..
غاب عني لحظك الساحر يوما..
وظننت ذاك اليوم دهرا..
رب سحر لم يعد سحر..
ولكن رب سحر فيك زاد السحر سحرا..
حكيم... حفظه الله ورعاه
الأغاني العراقية القديمة
ثروة وطنية لا يعرفها ويعرف قيمتها إلا الساكن خارج هذه الحدود...
بعضها تنفع تكون سلام جمهوري أو ملكي!!
حكيم... حفظه الله ورعاه.
- تعالي نحب بعضنا!
* كيف؟
- قولي أحبكَ
* كاظم الساهر؟
- لأ يعني احكيلي بحبك!
* ما هو لسه اليوم تعرفنا!
- عادي، الحب من أول لحظه..
* طيب احكيها انت أول!
- لا الكذب حرام.
حكيــم..
و رغم كل شيء، وبرغم كل لحظات الأنين والحنين والضياع
ما زال في لساني أثر لمذاقٍ جيدٍ هو وحده ما أسميه: ذكريات!
حكيم.
دخلت موضوع بدي أرد عليه، وقرأت فيه هالجملة:
"ظهرت نسرين طافش من خلال الصورة وهي ترتدي فستان طويل منقوش بالورد بدون حمالة صدر مع ظهر مفتوح يظهر أنوثتها الطاغية"
صراحة ما عرفت شو أرد، يعني مثلا.. مثلاً يعني لازم الانسان المسكين وإبن البادية الفقير مثلي يرد لا والله بحمالة صدر أنوثتها أكثر؟
ما ادري شو هالمواضيع، بس هذا لا يعني إنه نسرين طافش حفظها الله ورعاها ستهتم ب ردي .. فقررت الخروج من الموضوع بصمت.
المهم..
كان اليوم يوم مصيري بحياتي.. لكن الفشل - للأسف- كان من نصيبي.. معقول بسبب نسرين بنت الشيخ طافش؟ الحمد لله على كل حال.. الحمدُ لك يا رب حتى ترضى.. وتباً لنسرين طافش.. تباً لها انتباباً شديداً.
ما علينا..
لا بدّ من أن يكون القادم أفضل.. بأي شكل وبأي لحظة، رغم كل هذا اليأس والحزن الذي "يتعربش" علينا لا بدّ من أمل ولو كاذب.. فالأمل مذاقه جميل، الاحساس به جميل..
تماماً كما ترى على التلفاز الفنانة أحلام فتكتئب وتقلب المحطة وتطلعلك الحيوانة نسرين طافش.
حكيــم..
" وارتوينا بالحكي، وبالفعل متنا عطش"..
لقائلها.
قبل سنين، قالت لي: أرهقني الفراق، تعالى يا رفيقي و اقترب!
حملتُ حقائبي ومشيتُ إليها، مشيتُ ومشيتُ.. وما زلتُ أمشي ولم أصِلْ!
حكيــم.. حفظه الله ورعاه.
لا تبتئسي سيدتي..
فكثيراً ما حاولتُ أن أكتبَ غزلاً لكني في كل مرة أشعر بأني أخرج في النهاية أبلهاً!
دعيني كما أنا.. فلربما الغزلُ كذباً يجرح القلوب لا يرممها..
دعيني كما أنا.. فلربما تطاير كلمات الغزل يقتل الشعور أحياناً..
حكيم.. حفظه الله ورعاه.
الجديد عمره 83 عام!
مش كثير ؟؟
المهم..
...............................................
..............................................
ما علينا..
.........................................
............. ما في شباب يعني؟ أي والله 83 كثير!
حكيم.. أطال الله في عمره وحفظه لهذه الأمة.
رد مع اقتباس