هنا

[Suzana]

توضيح الانخفاض شمل فقط في خام تكساس "نيامكس" وليس كل الخامات الاخرى..



التخفيض فقط لشهر مايو الخامس وليس كل الاشهر لانه لا وجود مكان للتخزين عقود حزيران لخام تكساس سبيقى ل20 دولار بالموجب الانخفاض تم فقط كارقام وعلى الورق ولا توجد كميات فعليا بيعت بهذا السعر سالب تتذبذب بين 25 الى دولار.
في حال دخول تخفيض اوبك واوبك بلس في مايو يعني سيرتفع السعر في الشهر السادس يؤثر هذا على شركات النفط الصخري العراق حاليا يبيع للصين وللهند ولليابان وكوريا ولاوربا ثم لامريكا والتسعيرات لم تتاثر حاليا..
اسبوعين "حامية بالمضاربات" سنتجاوز نتوقع ان يتدخل ترامب لتصحيح السوق النفطي وسيتعاون مع اوبك واوبك بلس اكثر من اي وقت اخر..

[Scrap]

شكرا ع الخبر
لان فعلا كارثة بمعى الكلمة اذا صار السعر هيج

[124321]

شكراا ع المتابعه صديقتنا

[Suzana]

شكرا ع الخبر
لان فعلا كارثة بمعى الكلمة اذا صار السعر هيج

فعلا كارثه في حال لو مسنا الموضوع ،المفروض نفطاتنه بعدها 25دولار والله يستر من تاليتها.

[Suzana]

شكراا ع المتابعه صديقتنا

شكرا نور ع المرور نورت

[عضوية122513]

الله يسترنا بس شلون مصيبه
تسلمينَ حب

[Suzana]

الله يسترنا بس شلون مصيبه
تسلمينَ حب

نورتي عمري

[Suzana]

آراء الخبراء الاقتصاديين حول موضوع انخفاض سعر النفط الحاصل

وهذا اول رأي للخبير : عماد عبد اللطيف سالم

إنّ انخفاض أسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي إلى -37 ، لشهر مايس/مايو 2020 ، لا يعني (مثلاً) أنّ العراق سيبيع نفطهُ بـ -37 دولار للبرميل..

أي أنّهُ سيدفع للمشترين من جيبهِ 37 دولاراً ليشتروا برميلاً واحداً منه . هذا لا يحدث .. لأنّ هذا غير معقول ، وغير منطقي، ولاعلاقة لهُ بأساسيات السوق النفطية. هذا السعر الذي تُعلِن عنه وكالات الأنباء والفضائيّات الآن (-37) ، هو سعر العقود الآجلة للنفط الأمريكي لشهر مايس 2020. لماذا وصل سعر هذه العقود إلى -37 دولار للبرميل؟ لأنّ هناك تُجّار مُضاربين(لنفترض أنّهم في نيويورك ، لم يروا بئر نفطٍ ، ولم يشمّوا رائحته في حياتهم) ، قاموا بشراء براميل نفط بعقود على الورق ، مُقابل سعر معيّن. هذه البراميل تُسمّى أو تُعرف في سوق النفط العالمية ، بـ "البراميل الورقيّة". كُلّ شيءٍ يتم ، ويحدث ، ويتم إبرام عقود الشراء .. ولكن على الورق. وقانونيّاً .. هؤلاء التَجّار والمُضاربين مُلزمون بشراء النفط الذي تعاقدوا على شراءه من الشركات أو البائعين ، في شهر مايس /مايو 2020 ، واستلامه ، بهدف بيعه ، أو تخزينه. فعليّاً .. هذا التاجر أو المضارب ، لم يعُد يُريد هذا النفط ، ولا يُريد استلامه ، لأنّهُ لم يعُد قادراً على بيعه. لهذا أصبح سعر النفط في العقود الآجلة للنفط الأمريكي (لعقود شهر مايس فقط -37 دولار للبرميل). هل تعرف كم هو سعر بيع برميل النفط في العقود الآجلة للنفط الأمريكي لشهر يونيو/ حزيران 2020 ، أي بعد شهرين من الآن ؟ إنّهُ + 20.43 . هل تعرف كم هو سعر خام برنت في هذه اللحظة ؟ إنّهُ +26.04 . هل تعرف أنّهُ مع هبوط أسعار البيع في العقود الآجلة إلى -37 دولار للبرميل(لشهر مايس 2020) ، فإنّ أسعار أسهم شركات النفط في البورصات(الآن) ، لم تهبِط إلاّ بنسبة 3-4% فقط . فلو كانت الأسعار قد هبطت "فعلاً" إلى -37 دولار للبرميل ، لكانت أسعار أسهم جميع شركات النفط الصخري في الولايات المتحدة قد هبطت بدورها إلى مادون الصفر أيضاً . غير أنّ هذا لم يحدث. لم يحدث أيضاً أن قامت أي دولة ببيع نفطها(بما في ذلك المخزون على ظهر الناقلات النفطية) بسعرٍ لاترغبُ ببيعهِ به. إذاً .. لا مبرر للذعر. نعم إنّ هذا لم يحدث سابقاً .. وهاهو يحدث الآن لأوّل مرّة .. ولكنّ الأسعار ستعودُ إلى الإستقرار خلال شهرين ، إلى ثلاثة أشهر، مع تخفيف قيود الإغلاق ، وعودة النشاط الإقتصادي في مختلف دول العالم . ولكنّ .. ومع ذلك .. فإنّ مُعطيات ومؤشرّات كهذه ، تؤثّرُ سلباً على اسعار النفط(ومنها سعر القياس/ خام برنت) ، وقد تدفع به نحو الإنخفاض. وأساسيات السوق تدفع نحو هذا الإنخفاض ، بسبب إنخفاض الطلب ، وتخمة المعروض ، ونفاد طاقات التخزين. وما لم تقم دول أخرى (وأهمها الولايات المتحدّة الأمريكية) بالإنضمام إلى اتفاق+ OPEC ، فإنّ هذا الإتفاق سيكون محدود التأثير على أسعار النفط العالمية.

[صفاء العامري]

شكرا ست

[المستشار القانوني]

شكرا جزيلا لك